https://sputnikarabic.ae/20150214/1013449321.html
حقيقة هجمات "داعش" على ناحية البغدادي غرب العراق
حقيقة هجمات "داعش" على ناحية البغدادي غرب العراق
سبوتنيك عربي
توقيتا ً مع انشغال القوات العراقية في تحرير المدن قرب ناحية البغدادي غرب العراق، في أكبر محافظات العراق مساحةً، أيقض تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش) خلاياه... 14.02.2015, سبوتنيك عربي
2015-02-14T15:27+0000
2015-02-14T15:27+0000
2022-01-24T12:28+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101344/91/1013449170_0:291:5760:3548_1920x0_80_0_0_8ca7777a7e820f15db9c20b89f9d7c30.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101344/91/1013449170_0:109:5760:3730_1920x0_80_0_0_3eccb8ab3dba7e81050af6a49fb85b9a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, تنظيم داعش الإرهابي
العالم العربي, الأخبار, تنظيم داعش الإرهابي
حقيقة هجمات "داعش" على ناحية البغدادي غرب العراق
15:27 GMT 14.02.2015 (تم التحديث: 12:28 GMT 24.01.2022) توقيتا ً مع انشغال القوات العراقية في تحرير المدن قرب ناحية البغدادي غرب العراق، في أكبر محافظات العراق مساحةً، أيقض تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش) خلاياه النائمة في الناحية.
سبوتنيك — بغداد — نازك محمد خضير
وحررت القوات العراقية أغلب مناطق ناحية البغدادي، سوى ثلاث مناطق مازالت حتى اللحظة بيد تنظيم (داعش) الذي حاصر مئات العوائل السنية.وقال نائب رئيس مجلس محافظة الأنبار، فالح العيساوي، لوكالة "سبوتنيك" الروسية، إن 17 إرهابيا ً، من الخلايا النائمة في ناحية البغدادي كانوا قد دخلوا مع النازحين، وسيطروا على عدد من المباني والجوامع، قتلوا على يد القوات الأمنية.وأضاف العيساوي، أن الهجوم على ناحية البغدادي، تزامن مع انشغال القوات الأمنية من الجيش والشرطة، في تحرير المناطق الغربية من الناحية.وحررت القوات الأمنية 500 عائلة كانت محتجزة من قبل عناصر (داعش) في الناحية، التي مازالت ثلاث مناطق داخلها يتحصن بها عدد من عناصر (داعش)، حتى الآن.وشهدت محافظة الأنبار، التي تمثل ثلث مساحة العراق، غربا ً ذات الغالبية السنية، مؤخرا ً، هجمات لـ(داعش)، على قاعدة عين الأسد التي يتواجد فيها العشرات من المستشارين الأميركان الذين قدموا للمساعدة في الحرب المعلنة على الإرهاب.سبق وطالبت حكومة الأنبار المحلية، بقوات برية أمريكية، لتحرير المحافظة من تنظيم (داعش) المُسيطر على الأرض منذ عام 2013، كما شددت على تسليح أبناء العشائر السنية ضد التنظيم، إلا أن الأمر لم يتم حتى اللحظة.