وكان العراق تحفظ رسمياً على المشاركة في القوة العسكرية العربية، حتى التوصل إلى توافقات بين الكتل البرلمانية المختلفة.
وقالت الجبوري، "المشاورات بحضور ممثلي مختلف الكتل، تجري في منزل رئيس البرلمان سليم الجبوري"، وذلك للوصول إلى إجماع في العراق بشأن موقفه من القوة العسكرية العربية لمواجهة الإرهاب في الدول العربية.
وأوضحت، أن العراق يواجه ضعف في التسليح، وهو بحاجة إلى الدعم الأمني والخبرات العسكرية العربية، ولتبرعات مالية لصندوق تنمية وإعمار المحافظات المدمرة التي وقعت تحت سيطرة تنظيم "داعش"، واستعادة الآثار المهربة من قبل التنظيم.