00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
08:32 GMT
28 د
المقهى الثقافي
09:44 GMT
16 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
17:00 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
أمساليوم
بث مباشر

طقوس العيد حزينة في سوريا

© AFP 2023 / Attila Kisbenedekاللاجئين السوريين
اللاجئين السوريين - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
لم تمنع الظروف القاسية والأسعار المرتفعة المواطنين في دمشق والمحافظات الأخرى من شراء الخراف، حيث أن العيد عند المسلمين مرتبط بتقديم الأضاحي.

دمشق — سبوتنيك — فداء محمد شاهين

بدأ صباح العيد بذهاب المواطنين لزيارة الأضرحة في المقابر، بينما تجمع الراغبون في شراء الأضاحي عند محال اللحم، التي وضعت الخراف بجانبها حتى ينتقي كل واحد حسب مبلغ المال الذي ادخره لهذه المناسبة. بعد شراء الكبش يقوم اللحام بذبح الأضحية وتقسيمها ثلاثة أقسام توزع على صاحب الأضحية، وأهله، وقسم للفقراء والمحتاجين، ولا تخلو مشاهد انتظار بعض المحتاجين لمنحهم نصيبهم من اللحم.

ويقوم المواطنون في المناطق الساحلية بطهي الأضاحي مع البرغل "القمح" وتغطى بأغصان الريحان ثم تقسم على شكل وجبات، "البرغل وفوقه اللحم"، لتوزع بعدها على الفقراء والمحتاجين في منازلهم.

وفضل أغلب المواطنين البقاء في منازلهم احتراماً للشهداء والجرحى وتقديراً لأفراد الجيش العربي السوري، الذي يتصدى للإرهابيين في جميع المناطق.

وأكد أيمن بائع اللحم لـ"سبوتنيك"، أن أسعار الأضاحي قد ارتفع بنسبة 50% مقارنة بالعام الماضي، حيث يتراوح سعر الخروف حسب وزنه من 150 دولاراً إلى 200 دولار، ما يشكل عبئاً إضافياً على المواطن يمنعه من تقديم الأضاحي وبخاصة أصحاب الدخل المحدود.

وفي حدائق الأطفال، الحركة غائبة لا تجدهم يلهون بالألعاب داخل الأزقة والشوارع العتيقة، كما كان في الماضي، ولم يعودوا يشعرون  ببهجة العيد، حيث أصبح البعض يخشى الذهاب إلى الملاهي وركوب المراجيح خوفاً من الاعتداءات الإرهابية بالتفجيرات والقذائف.

الجدير ذكره أن سوريا لم تعامل الدول المعادية بالمثل، وسمحت بتصدير الأكباش والأغنام إلى السعودية التي رفضت الحجاج السوريين.

 

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала