أعلن رئيس المركز الوطني للحد من الخطر النووي الروسي سيرغي ريجكوف، أن رحلة المراقبة ستجري من الأول إلى الـ5 من فبراير/شباط الجاري، وذلك في إطار معاهدة السماء المفتوحة
وأوضح ريجكوف أن الطائرة الروسية ستقوم بالرحلة بالاتفاق مع الجهة التي ستراقب.
وأشار ريجكوف إلى أن المختصين الأتراك سيكونون على متن الطائرة، وسيتأكدون من الالتزام بمسار الرحلة وكيفية استخدام المعدات المنصوص عليها في الاتفاقية.