إطلاق نار في نادي "بولس" للمثليين في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا، 12 يونيو/ حزيران 2016
عمر متين، البالغ من العمر 29 عاماً، مواطن أمريكي من أصل أفغاني، أطلق النار على زوار نادي "بولس" للمثليين في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا، مما أسفر عن مقتل 49 شخصا وأكثر من 50 جريحا. وقامت فرقة من القوات الخاصة باقتحام النادي والقبض على منفذ العملية الهجومية بعد أن احتجز عدة رهائن بالنادي.
إطلاق نار في فيرجينيا، 16 أبريل/ نيسان 2007
سيونغ-هيو تشو، البالغ من العمر 23 عاماً، طالب في جامعة فيرجينيا التقنية، أطلق النار في الحرم الجامعي، حيث قتل 32 شخصاً وجُرح 17 آخرون. ومن ثم انتحر سيونغ-هيو تشو.
وكان هذه الهجوم يعتبر الأكثر دموية قبل حادة نادي المثليين في أورلاندو.
إطلاق نار في المدرسة الابتدائية "ساندي هووك" في نيوتاون بولاية كنيتيكيت 14 ديسمبر/ كانون الأول 2012
آدم لانزا، البالغ من العمر 20 عاماً، أطلق النار على 20 تلميذا صغيرا تتراوح أعمارهم من 6 سنوات إلى 7 سنوات، و 6 من أعضاء هيئة التدريس، وجرح شخص واحد.
وقبل التوجه إلى المدرسة، قام آدم بإطلاق النار على والدته.
وأخيراً، أطلق آدم النار في رأسه عندما وصلت أول فرقة للشرطة.
والحادثة المريعة كانت الأكثر دموية في تاريخ المدارس.
إطلاق نار في كافتيريا "لوبيس" بولاية تكساس، 16 أكتوبر/ تشرين الأول 1991
جورج هينارد اقتحم مدخل كافتيريا "لوبيس" بشاحنته، وبعد أن خرج منها أطلق النار على 23 شخصا وجرح 27 آخرين قبل أن يطلق رصاصة قاتلة في رأسه.
مجزرة "ماكدونالدز" في حي سان دييغو في سان يسيدرو، 18 يوليو/ تموز 1984
جيمس هابرتي، البالغ من العمر 41 عاماً، أطلق النار على 21 شخصا، بمن فيهم أطفال، وجرح 19 آخرين في محل للوجبات السريعة "ماكدونالدز"، قبل أن أطلق قناص من الشرطة عليه النار.
إطلاق نار في مركز "إنلاند" بسان بيرناردينيو بولاية كاليفورنيا، 2 ديسمبر/ كانون الأول 2015
الزوجان رضوان فاروق وتاشفين مالك، المقيمان في مدينة ريدلاندز، استهدفا قسم الصحة العامة لإقليم سان فرانسيسكو، حيث كان يتواجد 80 موظفاً في قاعة مأدبة طعام أثناء حفل عطلة، فقتلوا 14 شخصاً وأصيب 22 شخصا بجروح خطيرة.
وبعد أن هرب الزوجان في سيارة مستأجرة، قامت الشرطة بالقبض عليهما بعد أربع ساعات، وقضوا عليهما خلال إطلاق النار المتبادل بينهم.
حادثة مكتب للبريد "إدموند" في مدينة إدموند بولاية أوكلاهوما، 20 أغسطس/ آب 1986
ساعي البريد، باتريك هنري شيريل، كان مسلحاً بثلاثة مسدسات، وأطلق النار على 20 من زملاء العمل، مما أسفر عن مقتل 14 منهم وإصابة 6 في عشر دقائق، ثم أطلق رصاصة في رأسه.
القاعدة العسكرية "فورت هوود" بولاية تكساس، 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009
الرائد نضال مالك حسن، وهو رائد في الجيش الأمريكي وطبيب نفساني، قتل 13 شخصا وجرح 32 خلال حادثة إطلاق نار. وأدين وحكم عليه بالإعدام. ونتج عن هذه الحادثة ضحايا كثيرين أكثر من أي قاعدة عسكرية أمريكية أخرى.
حادثة إطلاق نار في بينغامتون بولاية نيويورك، 3 أبريل/ نيسان 2009
جيفيرلي ونغ، مواطن أمريكي ذو أصول فييتنامية، أطلق النار على 13 شخصا وجرح 4 آخرين، وذلك في مركز الهجرة الأمريكي. ومن ثم أطلق النار على نفسه.
مجزرة المدرسة الثانوية "كولومباين" في مدينة ليتلتون بولاية كولورادو، 20 أبريل/ نيسان 1999
إيريك هاريس (18 عاماً)، وديلان كليبولد (17 عاماً)، أطلقا النار على 12 تلميذا ومدرسا واحدا قبل أن ينتحرا في مكتبة المدرسة. ونجم عن هذه الحادثة 12 جريحا، و3 آخرين عندما حاولوا الهروب من المدرسة.