
#من_حلب_يبدأ_الانتصار #الدماء_غالية غالية pic.twitter.com/fIl8szslca
— Azza El-Garf (@AzzaElGarf) December 16, 2016
والحقيقة أن الصورة لأحد شوارع حي دوما بريف دمشق، منذ عام 2015، وهي الفترة التي شهدت اشتباكات بين سكان الحي والمسلحيين الذي سيطروا على الحي.
" الدمُ شقَّ " الشوارع في غوطة "دمشق"! pic.twitter.com/jJbHcX9NEb
— هادي العبدالله Hadi (@HadiAlabdallah) February 12, 2015
صورة أخرى انتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي لأب يحمل طفله، ويجري به وسط الأنقاض، ويروجون بأنه من ضحايا عملية تحرير حلب الأخيرة.
يا ويح عقلك ما وعى يا ويل قلبك لم يرق؟!
— ذگريآت ❤ يمآنية (@A_yemenian) December 14, 2016
عارٌ عليك أنا هنا #حلب أمامك أحترق#مات_ضمير_العالم#أغيثوا_حلب pic.twitter.com/eeSv0OVYr8
والحقيقة أنها صورة قديمة وتعود إلى سبتمبر/أيلول الماضي

وصورة أخرى لاقت تعاطفا كبيرا وهي لطفلين مقتولين يعانقان بعضهما البعض، وانتشرت الصورة باعتبار أنها من ضحايا معركة حلب الأخيرة.
عندما يعانق الأخ أخاه ليرحلوا سوياً عند عزيزٍ مقتدر…
— αнмєɒ (@Ab4840) May 1, 2016
ما يحدث في حلب عار كبير على جبين الإنسانية#اغيثوا_حلب pic.twitter.com/MbvVRyRw3w
