وقالت الصحيفة البريطانية المتنفذة، وفقا للتقرير: إن مدائح ترامب لبوتين ومحاولاته حماية موسكو من الانتقادات وتقليل دورها في تأثير "قراصنة الكمبيوتر" على الانتخابات الأمريكية تدل على أنه (ترامب) يمهد الطريق لمصالحة ذات "آثار سامة" مع الكرملين.
ومن آثار "صفقة ترامب مع بوتين" حسب الصحيفة البريطانية، "تسليم هادئ بضم القرم".
وكانت استعادة شبه جزيرة القرم الهوية الروسية في عام 2014 قد أغضبت الغرب إلى درجة أقبلت معها الدول الغربية الرئيسية على اتخاذ إجراءات عقابية ضد روسيا.