https://sputnikarabic.ae/20170310/1022732425.html
المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية تؤيد عزل الرئيسة باك عن منصبها
المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية تؤيد عزل الرئيسة باك عن منصبها
سبوتنيك عربي
أيدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، اتخاذ إجراءات لعزل الرئيسة باك جون هاي، على خلفية فضيحة فساد شملت شركات كبرى وعصفت بالبلاد لعدة أشهر. 10.03.2017, سبوتنيك عربي
2017-03-10T02:30+0000
2017-03-10T02:30+0000
2022-01-06T09:39+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102190/58/1021905838_0:120:2600:1591_1920x0_80_0_0_aad6f9c53284996418dfc7f64301b475.jpg
كوريا الجنوبية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102190/58/1021905838_0:38:2600:1673_1920x0_80_0_0_afb657e10f9548da03c926ef408e2a36.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, عزل الرئيسة, فساد, كوريا الجنوبية
العالم, الأخبار, عزل الرئيسة, فساد, كوريا الجنوبية
المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية تؤيد عزل الرئيسة باك عن منصبها
02:30 GMT 10.03.2017 (تم التحديث: 09:39 GMT 06.01.2022) أيدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، اتخاذ إجراءات لعزل الرئيسة باك جون هاي، على خلفية فضيحة فساد شملت شركات كبرى وعصفت بالبلاد لعدة أشهر.
وستصبح باك أول رئيسة للبلاد منتخبة ديمقراطيا تجبر على ترك المنصب. وبموجب الدستور ستجرى انتخابات رئاسية في غضون 60 يوما.
ووفقا لوكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، أوضحت المحكمة الدستورية أن عزل الرئيسة باك عن منصبها، جاء بعد أن أيد جميع القضاة الثمانية القرار.
وشغلت الفضيحة البلاد، على مدى أشهر، في وقت تمضي فيه كوريا الشمالية قدما في برنامجها الصاروخي، وتتزايد حدة التوتر مع الصين حول نظام دفاعي صاروخي أمريكي يتم نشره في كوريا الجنوبية.
وتتهم باك (65 عاما) بالتآمر مع صديقتها، تشوي سون سيل، ومستشار رئاسي سابق، وكلاهما يحاكم حاليا بالضغط على شركات للتبرع لمؤسستين أقيمتا لدعم مبادراتها السياسية.
وتتهم أيضا بطلب رشاوى من رئيس مجموعة سامسونغ، في مقابل دعم الحكومة لدمج شركتين تابعتين لسامسونغ في 2015، بهدف سيطرته على المجموعة.