https://sputnikarabic.ae/20170425/الجبهة-الوطنية-لوبان-والدها-1023688001.html
ميدان "الجمهورية" في باريس يحكي كيف استقبل الفرنسيون فوز الجبهة الوطنية بين 2002 - 2017
ميدان "الجمهورية" في باريس يحكي كيف استقبل الفرنسيون فوز الجبهة الوطنية بين 2002 - 2017
سبوتنيك عربي
تجمع ما يقارب 300 شخص فقط، مساء الاثنين، بميدان الجمهورية في باريس، للتظاهر ضد فوز زعيمة حزب الجبهة الوطنية مارين لوبان في الدور الأول للانتخابات الرئاسية... 25.04.2017, سبوتنيك عربي
2017-04-25T12:55+0000
2017-04-25T12:55+0000
2021-11-23T14:14+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102219/03/1022190345_0:236:2844:1836_1920x0_80_0_0_1bfbca248f22a2200878ac24e50ae7a0.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102219/03/1022190345_240:0:2688:1836_1920x0_80_0_0_9b40ef9f40d1985ff7016955134bc724.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, حزب الجبهة الوطنيّة, الانتخابات الرئاسية الفرنسية, روسيا
العالم, الأخبار, حزب الجبهة الوطنيّة, الانتخابات الرئاسية الفرنسية, روسيا
ميدان "الجمهورية" في باريس يحكي كيف استقبل الفرنسيون فوز الجبهة الوطنية بين 2002 - 2017
12:55 GMT 25.04.2017 (تم التحديث: 14:14 GMT 23.11.2021) تجمع ما يقارب 300 شخص فقط، مساء الاثنين، بميدان الجمهورية في باريس، للتظاهر ضد فوز زعيمة حزب الجبهة الوطنية مارين لوبان في الدور الأول للانتخابات الرئاسية الفرنسية، بعدما كان نفس الميدان قبل 15 عاما، وفي أمسية الـ 21 من أبريل/ نيسان 2002، يعج بالمتظاهرين ضد فوز جان ماري لوبان والد مارين في نفس الدور للانتخابات.
المقارنة تكشف الكثير عما حل بصورة الجبهة الوطنية 300 شخص على الأكثر، تجمعوا، مساء الاثنين، في ميدان الجمهورية في باريس، تلبية لنداء المنظمة المناهضة للعنصرية "SOS Racisme" للقول "لا للجبهة الوطنية" والدعوة للاحتشاد في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية.
"قبل 15 عاما، وفي الـ 21 من أبريل/ نيسان 2002، تحديدًا الذي شهد فيه جان ماري لوبان بلوغ الدور الثاني، كان هذا الميدان مكتظا بالمتظاهرين، ومع ذلك "الابنة هي نفس الأب" وتقود نفس مباديء وخط الوالد السياسية"، حسب تصريح لوران بيرجي الأمين العام للكونفيدرالية الفرنسية للعمل، نفس النقابة التي كانت قد دعت أيضًا إلى التظاهر.
"نحن ننسى أنه حزب يميني متطرف "الناس لم تعد تعتبر الجبهة الوطنية كأولوية في النضال السياسي،" متأسفًا له من جهته كريستوفر، الذي كان قد تظاهر في عام 2002.
وقال كريستوفر، أحد من تظاهروا في عام 2002، "الناس لم تعد تعتبر الجبهة الوطنية كأولوية في النضال السياسي".
"وتابع "نحن ننسى أنه هو حزب يميني متطرف، ولكن لم أستطع أن أفعل شيئًا آخرًا غير المجيء والحضور، الأصدقاء أخبروني، أن في نهاية المطاف تعتبر نتيجة الحزب في الدور الأول خبرا سارا، لأنها ليست عالية كما كان من المتوقع، ولكن حتى 21% لا تزال مرتفعة جدا وهذه نتيجة تاريخية…أنا لم أعد أؤمن بالكثير".