https://sputnikarabic.ae/20170505/سوريا-الأمم-المتحدة-مناطق-آمنة-ترحب-قرار-1023860762.html
الأمم المتحدة ترحب بقرار إنشاء مناطق وقف التصعيد في سوريا
الأمم المتحدة ترحب بقرار إنشاء مناطق وقف التصعيد في سوريا
سبوتنيك عربي
رحب الأمين العام للأمم المتحدة، انتونيو غوتيريس، بالاتفاق الذي تم التوصل إليه خلال المفاوضات حول التسوية السورية في استانا، يوم الخميس، بشأن إنشاء مناطق وقف... 05.05.2017, سبوتنيك عربي
2017-05-05T00:39+0000
2017-05-05T00:39+0000
2022-01-19T12:54+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102043/98/1020439800_0:253:3500:2232_1920x0_80_0_0_d8d3866580480c241dcbe9b4b4d43d82.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أنطونيو غوتيريس, ترحيب, مناطق آمنة, مناطق "تخفيف التصعيد" في سوريا, منظمة الأمم المتحدة
العالم, الأخبار, أنطونيو غوتيريس, ترحيب, مناطق آمنة, مناطق "تخفيف التصعيد" في سوريا, منظمة الأمم المتحدة
الأمم المتحدة ترحب بقرار إنشاء مناطق وقف التصعيد في سوريا
00:39 GMT 05.05.2017 (تم التحديث: 12:54 GMT 19.01.2022) رحب الأمين العام للأمم المتحدة، انتونيو غوتيريس، بالاتفاق الذي تم التوصل إليه خلال المفاوضات حول التسوية السورية في استانا، يوم الخميس، بشأن إنشاء مناطق وقف التصعيد في سوريا.
وجاء في بيان للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أنه "سيكون من المهم للغاية أن يحسن هذا الاتفاق حياة السوريين بالفعل. ويرحب الأمين العام بالالتزام بوقف استخدام كافة أنواع الأسلحة، وخاصة الطيران، ومنح إمكانية نقل المساعدات الإنسانية بسرعة وبشكل آمن ومن دون أية عوائق".
هذا وقد تم توقيع على مذكرة حول مناطق وقف التصعيد الأربع في سوريا، خلال المفاوضات في استانا التي جرت يومي 3 و4 أيار/مايو. ووقع على الوثيقة ممثلو الدول الضامنة لوقف إطلاق النار في سوريا، أي روسيا وإيران وتركيا.
وأسفر النزاع المسلح في سوريا، خلال 6 أعوام، عن مقتل 320 ألف شخص، ونزوح الملايين عن ديارهم ولجوء آخرين إلى دول المنطقة وإلى أوروبا وأمريكا.
وتأتي مفاوضات أستانة، التي ترعاها تركيا وروسيا، تكملة لمفاوضات جنيف، التي رعتها الأمم المتحدة، دون تحقيق هدفها الأساسي وهو إنهاء النزاع المسلح.
