https://sputnikarabic.ae/20170726/أمريكا-إيران-ترامب-اتفاق-نووي-1025291362.html
ترامب: سأشعر بالاندهاش في حال التزمت إيران بالاتفاق النووي
ترامب: سأشعر بالاندهاش في حال التزمت إيران بالاتفاق النووي
سبوتنيك عربي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه سيشعر بالاندهاش في حال تبين امتثال إيران للاتفاق النووي عندما يحين موعد إعادة التقييم مجددا خلال ثلاثة أشهر. 26.07.2017, سبوتنيك عربي
2017-07-26T02:00+0000
2017-07-26T02:00+0000
2022-01-12T13:03+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102435/85/1024358548_131:0:3753:2048_1920x0_80_0_0_931e9aadbf8c4d2b25f791a4c75ffe17.jpg
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102435/85/1024358548_313:0:3571:2048_1920x0_80_0_0_d221e7853894af429eb957c44836942c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إيران, وول ستريت جورنال, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, أخبار إيران, وول ستريت جورنال, دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية
ترامب: سأشعر بالاندهاش في حال التزمت إيران بالاتفاق النووي
02:00 GMT 26.07.2017 (تم التحديث: 13:03 GMT 12.01.2022) أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه سيشعر بالاندهاش في حال تبين امتثال إيران للاتفاق النووي عندما يحين موعد إعادة التقييم مجددا خلال ثلاثة أشهر.
واشنطن — سبوتنيك. وقال ترامب في مقابلة معه صحيفة "وول ستريت جورنال"، ردا على سؤال هل تعتزم الإدارة الأمريكية أن تؤكد للمرة الثالثة على أن إيران امتثلت لتنفيذ اتفاقها، كما فعلت إدارة ترامب خلال المرتين السابقتين: "نحن نجري الكثير من المتابعات، لكني سأشعر بالاندهاش في حال إيران التزمت بالشروط".
ويتعين على الرئيس أن يخطر للكونغرس كل ثلاثة شهور عن امتثال إيران للاتفاق النووي المبرم في عام 2015.
يذكر أن سلسلة من المفاوضات الصعبة بين سداسية الوسطاء الدوليين (روسيا والولايات المتحدة الأميركية والمملكة المتحدة وفرنسا والصين وألمانيا) من جهة، وإيران من جهة أخرى، قد توِجت في منتصف تموز/يوليو 2015، باعتماد خطة عمل شاملة مشتركة، ومن شأن تنفيذها، أن ترفع تماما عن إيران، كافة العقوبات الاقتصادية والمالية السابقة.
ومع ذلك، تبقي الولايات المتحدة على عقوباتها بحق طهران بسبب برنامجها النووي وقضايا حقوق الإنسان وللاشتباه بضلوع إيران في تمويل الإرهاب.