وكانت مقاطع الشاب المصري وحبيبته وزوجته الروسية، حازت على شعبية كبيرة في مواقع التواصل والصفحات المصرية، خاصة، بعدما أعلنت أنها تركت بلدها من أجل تلبية نداء القلب والبقاء مع حبيبها.
وظهر في مقطع الفيديو الشابة الروسية، وهي تحاول أن تنطق كلمات باللغة العربية مستخدمة كتابا صغيرا، وبمساعدة من زوجها المصري.
وحاز الفيديو على شعبية كبيرة في مواقع التواصل، وتباينت ردود الأفعال ما بين الشاعرين بالسعادة على قدرة الفتاة على التأقلم في الحياة مع حبيبها الجديد، والعيش في بلد غريب عليها ووسط لغة غريبة على لغتها، وبين الذين يشعرون بالإعجاب لقدرتها على نطق كلمات بالعامية المصرية بنجاح.