https://sputnikarabic.ae/20171026/تركيا-الخارجية-غولن-1027010748.html
تركيا تعتقل 121 موظفا سابقا في الخارجية لصلات بـ"غولن"
تركيا تعتقل 121 موظفا سابقا في الخارجية لصلات بـ"غولن"
قالت وكالة الأناضول للأنباء إن الشرطة التركية بدأت، اليوم الخميس، عملية لاعتقال 121 موظفا سابقا بوزارة الخارجية في مناطق مختلفة بالبلاد، بسبب صلات برجل الدين... 26.10.2017, سبوتنيك عربي
2017-10-26T10:04+0000
2017-10-26T10:04+0000
2022-01-12T15:33+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101343/29/1013432992_0:219:4256:2613_1920x0_80_0_0_f17a64308cb03d3f73c7c7a4dc8586a2.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101343/29/1013432992_240:0:4016:2832_1920x0_80_0_0_549db6b0601419284b026b9b376b1f65.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, فتح الله غولن
العالم, الأخبار, فتح الله غولن
تركيا تعتقل 121 موظفا سابقا في الخارجية لصلات بـ"غولن"
10:04 GMT 26.10.2017 (تم التحديث: 15:33 GMT 12.01.2022)
تابعنا عبر
قالت وكالة الأناضول للأنباء إن الشرطة التركية بدأت، اليوم الخميس، عملية لاعتقال 121 موظفا سابقا بوزارة الخارجية في مناطق مختلفة بالبلاد، بسبب صلات برجل الدين فتح الله غولن الذي يعيش في الولايات المتحدة، وتقول أنقرة إنه مدبر محاولة الانقلاب العام الماضي.
وقالت وكالة الأناضول إن السلطات كانت قد فصلت موظفي الوزارة من وظائفهم للاشتباه في صلاتهم بغولن الذي يعيش في بنسلفانيا. ونفى غولن التورط في محاولة الانقلاب التي حدثت في يوليو/ تموز 2016.
وذكرت الوكالة أن فرقا من شرطة مكافحة الإرهاب بدأت مداهمات متزامنة في 30 إقليما للقبض على المشتبه بهم الذين يعتقد أن بعضهم يستخدم تطبيق (بايلوك) للرسائل النصية المشفرة. وتقول الحكومة إن شبكة كولن كانت تستخدم هذا التطبيق.
ومنذ محاولة الانقلاب اعتقل أكثر من 50 ألف شخص بانتظار محاكمتهم لصلات مزعومة بغولن، بينما فصل 150 ألفا آخرين أو أوقفوا عن العمل في وظائف بالجيش والقطاعين العام والخاص.