00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
12:00 GMT
183 د
صدى الحياة
خبير: الوضع الكارثي في لبنان يجعله فعلا في قائمة أسفل البلدان السعيدة
16:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
جولة في العالم العربي... عادات وتقاليد الشعوب في رمضان
17:03 GMT
39 د
مرايا العلوم
مصانع بروتين خارج الخلية الحية للمرة الأولى وسديم الجبار المفسر لدورة ولادة النجم
17:42 GMT
18 د
ملفات ساخنة
غزة... هل يشن نتانياهو عملية عسكرية في رفح رغم معارضة واشنطن؟
18:00 GMT
29 د
مساحة حرة
صناعة المخدرات وتجارتها يؤرق السلطات.. حلول عربية لكبح جماحها
18:30 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:00 GMT
120 د
أمساليوم
بث مباشر

أزمة الزواج العرفي من الوافدين...الشارع الجزائري فوق صفيح ساخن

© AP Photo / Anonymousعلم الجزائر
علم الجزائر - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
باتت ظاهرة زواج المواطنات الجزائريات من وافدين من جنسيات مختلفة عرفيا، حديث الشارع الجزائري، خصوصًا بعد ظهور أجيال جزائرية جديدة لا تحمل أصولا عربية ولا أمازيغية.

"الزواج العرفي في الجزائر" لماذا يراه البعض غزوا؟
ويقول المحامي الجزائري محمد نجيب صيد في حديثه لـ"سبوتنيك" إن هذا الزواج أصبح منتشرا بكثرة في الجزائر، خصوصًا أن السلطات الأمنية تشدد في تسجيله إذا كان الأشخاص الراغبون في الزواج من جزائريات يحملون جنسيات وأديانًا أخرى، لأنه مع ارتفاع نسبة العنوسة ترغب الجزائريات من الزواج من أي وافد قادم لغرض العمل أو التجارة ويلجأون للقضاء لإثبات هذا الزواج بأثر رجعي بعد إنجاب أطفال.

وحذر المحامي الجزائري من كارثة مستقبلية ربما لن تجد السلطات طرقا سهلة للتعامل معها، وهي ظهور أجيال جزائرية جديدة لا تحمل أصولا عربية ولا أمازيغية، مشيرا إلى القضايا الوطنية التي من الوارد أن تحدث ولا تستطيع هذه الأجيال التعامل معها؛ مستدلا بأن المجتمع الجزائري في بعض المناطق لا يزال يؤمن بفكرة الأصول حتى إن بعض الأسر على حد قوله تنظر إلى امتداد جذورها حتى الجد الخامس عشر.

وحول الحلول المطروحة للتعامل مع ما ذكره، أوضح أنهم في انتظار انعقاد الدورة التشريعية الشتوية القادمة لوضع حد لهذه الظاهرة من خلال مشروع قانون يضع شروطا شبه تعجيزية لإتمام مثل هذه الزيجات لأنه لا يمكن القضاء عليها كليا.

من جانبها قالت رئيسة "جمعية المرأة في اتصال"، نفيسة لحرش، إنه لا يجب تصوير الأمر الآن من قبل الإعلام على أنه ظاهرة منتشرة لأنه بعد عام 2005 وتعديل قانون الأسرة بدأ الحد من هذه الظاهرة عندما أعطت وزارة الشؤون الدينية الأوامر للأئمة بألا يتموا أي عقد شرعي قبل أن يكون هناك زواجا مدنيا مسجلا لتفادي التحايل على القانون.

وحول زواج الجزائريات عرفيا من وافدين من جنسيات أخرى غير عربية أشارت نفيسة إلى أن السبب يعود إلى القانون الجزائري الذي يمنع زواج الجزائرية المسلمة من وافد غير مسلم فيذهبان إلى الزواج الشرعي غير المدني ويعلن الزوج إسلامه ليتم الزواج ثم بعد ذلك يقومان حسب قولها بإقامة الدعاوى القضائية لإثبات ذلك الزواج مدنيا في شكل تحايل على القانون خاصة إذا كان هناك أبناء.

وأكدت نفيسة أن الزواج عموما حق شرعي بحيث يحق للمرأة أن تتزوج بمن تريد وافدا أو غير وافد طالما أنه وفقا للقوانين الجزائرية.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала