00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
On air
11:36 GMT
6 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
هل أصبحت واشنطن منخرطة رسميا في الحرب على غزة؟
16:03 GMT
29 د
صدى الحياة
خبير: الوضع الكارثي في لبنان يجعله فعلا في قائمة أسفل البلدان السعيدة
16:34 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
جولة في العالم العربي... عادات وتقاليد الشعوب في رمضان
17:03 GMT
39 د
مرايا العلوم
مصانع بروتين خارج الخلية الحية للمرة الأولى وسديم الجبار المفسر لدورة ولادة النجم
17:42 GMT
18 د
ملفات ساخنة
غزة... هل يشن نتانياهو عملية عسكرية في رفح رغم معارضة واشنطن؟
18:00 GMT
29 د
مساحة حرة
صناعة المخدرات وتجارتها يؤرق السلطات.. حلول عربية لكبح جماحها
18:30 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:00 GMT
120 د
أمساليوم
بث مباشر

موقف عُمان الجيوسياسي من حرب اليمن وأزمة الخليج في عام 2017

© Sputnik . Alexey Boitsov / الانتقال إلى بنك الصورسلطنة عمان
سلطنة عمان - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
شغلت أزمة الخليج المنطقة والعالم، وسارع الملوك والأمراء والرؤساء ووزراء الخارجية العرب والدوليين إلى العواصم الخليجية، على أمل في أن يسفر سعيهم عن نتيجة تساهم في حل الخلاف الخليجي، وآثرت سلطنة عمان التزام الصمت والوقوف على الحياد، حال موقفها تجاه أزمة اليمن، والتي قارب عمرها على الثلاث سنوات، دون أن تلوح في الأفق أية مؤشرات نحو حلها.

عاصمة اليمن صنعاء - سبوتنيك عربي
بعد 3 سنوات بلا نتيجة من الوساطة في اليمن...نقل مكتب ولد الشيخ إلى عمان
القاهرة — سبوتنيك. صحت منطقة الخليج، في صباح 5 حزيران/يونيو الماضي، على أخبار أزمة دبلوماسية حادة، طرفاها ثلاثة دول خليجية هي السعودية والإمارات والبحرين ومعهم مصر، ودولة قطر. وكان أن أعلنت العواصم العربية الأربع قطع علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية والتجارية مع الدوحة، موجهة إليها اتهامات بدعم وتمويل الإرهاب، ثم ما لبثت أن قدمت لها قائمة مطالب لتنفيذها، اعتبرتها قطر مذلة لها وتعدياً على سيادتها الوطنية، ورفضت الاتهامات الموجهة لها وطالبت بالحوار معها، لكن شيئاً من ذلك لم يحدث.

وشد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح الرحال إلى العاصمة السعودية الرياض، وبعدها إلى عاصمة دولة قطر الدوحة، ومن ثم إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، غير أنه لم يفلح في فك رموز الأزمة، وأدلى من العاصمة الأمريكية بتصريحات، فهم منها أن الدوحة مستعدة لتلبية بعض الشروط الخليجية —المصرية، دون المساس بكينونتها كدولة مستقلة. وفجر الشيخ الصباح قنبلة إعلامية، من واشنطن، حين أعلن أنه استطاع أن يوقف نزاعاً مسلحاً كاد أن يندلع في المنطقة.

وفي ظل هذه المعمعة، ارتأت مسقط الهدوء، والاكتفاء بإرسال وزير خارجيتها يوسف بن علوي إلى الكويت، لمؤازرتها في جهود وساطتها لحل الأزمة، ولم تنضم إلى حملة حصار قطر، عندما وفرت لها ميناءين بحريين، بدل ميناء جبل علي الإماراتي، والذي كانت الدوحة تستقبل من خلاله، مجمل حاجتها من السلع والبضائع.

وبالنسبة لحرب اليمن، بخلاف كل دول مجلس التعاون الأخرى، بقيت سلطنة عمان على الحياد في أزمة اليمن، ولم ترسل أي من قواتها إلى هذا البلد، لترجيح كفة طرف على طرف في النزاع اليمني الداخلي.

وآثرت عمان أن تقوم فقط بأمور إنسانية، مثل المساهمة بالإفراج عن بعض المحتجزين، لدى الميليشيات المسلحة، من رعايا الدول الغربية، كما وفرت طائرات لنقل متفاوضين محسوبين على "أنصار الله" (الحوثيين) وحزب المؤتمر الشعبي العام، من صنعاء إلى الكويت، للمشاركة في جلسات الحوار مع مسؤولين من الحكومة اليمنية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، والمعترف بها دولياً.

وبعد فك الشراكة بين "أنصار الله" و"المؤتمر" ومقتل زعيم الحزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح على يد "أنصار الله" ، في 4 كانون الأول/ديسمبر، استقبلت مسقط، في 22 كانون الأول/ديسمبر، أكثر من عشرين فرداً من عائلة صالح، بعد ملاحقتهم من قبل "أنصار الله".

اقتصاديا، أعلنت مسقط، في الأول من كانون الثاني/يناير، عن ميزانيتها، بعجز تجاوز الـ 3.3 مليارات ريال (الدولار 2.5 ريال تقريباً)، وقالت إنها ستسد العجز من خلال الاقتراض الداخلي والخارجي.

ووقعت شركة "تنمية نفط عمان" اتفاقاً، في 26 كانون الثاني/يناير، مع شركة "سوميتومو" اليابانية، بقيمة 1.2 مليار دولار، لتوريد أنابيب لعمليات حفر في المنطقة الاقتصادية بالدقم.

كما أجاز سلطان عمان قابوس بن سعيد، في 18 كانون الأول/ديسمبر، أربعة اتفاقيات نفطية موقعة بين حكومة سلطنة عمان، وعدد من الشركات المحلية والدولية المتخصصة بالاستكشافات النفطية.

وساهمت عمان (الدولة غير العضو في منظمة موردي النفط "أوبك") في استقرار أسعار النفط، من خلال الالتزام باتفاقية خفض الإنتاج بين المنظمة والمنتجين المستقلين وعلى رأسهم روسيا الاتحادية، والتي بدأ سريانها منذ مطلع العام الجاري 2017    

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала