https://sputnikarabic.ae/20180107/أصدقاء-صحفيي-رويترز-المحتجزين-في-ميانمار-يتجمعون-في-معبد-بوذي-لماذا-1029018790.html
أصدقاء صحفيي رويترز المحتجزين في ميانمار يتجمعون في معبد بوذي... لماذا
أصدقاء صحفيي رويترز المحتجزين في ميانمار يتجمعون في معبد بوذي... لماذا
سبوتنيك عربي
قام أصدقاء لصحفيي رويترز المحتجزين في ميانمار بالتجمع اليوم الأحد 7 يناير/ كانون الثاني في أحد المعابد البوذية الرئيسية في يانجون عاصمة ميانمار. 07.01.2018, سبوتنيك عربي
2018-01-07T20:24+0000
2018-01-07T20:24+0000
2022-02-01T11:51+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102775/88/1027758882_0:292:3106:2048_1920x0_80_0_0_c27da54b587c07954c353d10fc134bee.jpg
أخبار ميانمار
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102775/88/1027758882_0:95:3105:2046_1920x0_80_0_0_321054f6add14f232292b59511c80900.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, صحفيو رويترز, رويترز, أخبار ميانمار
العالم, الأخبار, صحفيو رويترز, رويترز, أخبار ميانمار
أصدقاء صحفيي رويترز المحتجزين في ميانمار يتجمعون في معبد بوذي... لماذا
20:24 GMT 07.01.2018 (تم التحديث: 11:51 GMT 01.02.2022) قام أصدقاء لصحفيي رويترز المحتجزين في ميانمار بالتجمع اليوم الأحد 7 يناير/ كانون الثاني في أحد المعابد البوذية الرئيسية في يانجون عاصمة ميانمار.
وتجمع أصدقاء وا لون الصحفي برويترز في المعبد البوذي للصلاة من أجل إطلاق سراحه بعدما احتجز مع زميل له للاشتباه في انتهاكهما قانون إفشاء الأسرار، حسب رويترز.
ومن المقرر أن يمثل الصحفيان أمام المحكمة يوم الأربعاء 10 يناير/ كانون الثاني للمرة الثانية، وقد يطلب الادعاء توجيه اتهامات رسمية لهما.
واحتجز الصحفيان وا لون (31 عاما) وكياو سوي أو (27 عاما) في 12 ديسمبر/ كانون الأول، حسب رويترز.
وساهم الصحفيان في تغطية رويترز لأزمة ولاية راخين في غرب البلاد، حيث فر نحو 655 ألفا من الروهينجا المسلمين أمام حملة عسكرية شرسة على مسلحين.
وفي الأسبوع الماضي، قال متحدث باسم الحكومة حين سئل عن حملة دعم لهذين الصحفيين على شبكات التواصل الاجتماعي إنه لا ينبغي بذل مثل هذه الجهود والقضية لا تزال منظورة أمام المحكمة.