https://sputnikarabic.ae/20180207/روسيا-سوريا-الطيار-الروسي-المقتول-إدلب-1029810983.html
الطيار المرافق للطيار الروسي المقتول يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة بينهما
الطيار المرافق للطيار الروسي المقتول يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة بينهما
كشف زميل الطيار الروسي المقتول رومان فيليبوف، اليوم الأربعاء، تفاصيل اللحظات الأخيرة من الحادثة بعد استهداف طائرة زميله فوق ريف إدلب. 07.02.2018, سبوتنيك عربي
2018-02-07T07:04+0000
2018-02-07T07:04+0000
2021-11-24T11:49+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102975/72/1029757207_0:106:3072:1844_1920x0_80_0_0_f76f7e35214ef6ecbbf902b0c3af48d1.jpg
أخبار إدلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102975/72/1029757207_0:10:3072:1940_1920x0_80_0_0_1089ee658fc17df289587a5cd4820c57.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, أخبار إدلب, اسقاط طائرة "سو-25" في سوريا
روسيا, الأخبار, أخبار إدلب, اسقاط طائرة "سو-25" في سوريا
الطيار المرافق للطيار الروسي المقتول يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة بينهما
07:04 GMT 07.02.2018 (تم التحديث: 11:49 GMT 24.11.2021)
تابعنا عبر
كشف زميل الطيار الروسي المقتول رومان فيليبوف، اليوم الأربعاء، تفاصيل اللحظات الأخيرة من الحادثة بعد استهداف طائرة زميله فوق ريف إدلب.
سبوتنيك
وقال القائد: "قبل استهدافه بلحظات قليلة قمت عبر لاسلكي تنبيه رومان بأنهم يعملون من أجل إسقاط طائرتك، حاول الخروج من المنطقة عبر المناورة، فأجابني رومان بهدوء في تلك اللحظة لقد أصابوني بدقة والحريق في الناحية اليسرى، سأنسحب إلى الجنوب وأستدعي فورا فريق البحث والإنقاذ".
وأضاف زميل الطيار المقتول: "لقد قال لي بعد ذلك رومان، إصعد إصعد إلى الأعلى لتفادي إصابتك، لكنني لم أفعل لا يمكنني تركه وحيدا في تلك اللحظات".
وأشار الطيار إلى أنه حاول قدر المستطاع حماية زميله على الأرض من خلال استهداف الإرهابيين جوا، لكن افتقاره للذخائر والوقود جعله ينسحب إلى القاعدة العسكرية.
واعتبر الطيار أن منطقة تخفيف التصعيد فوق إدلب كانت دائما مهمة عسكرية عادية للطيارين الروس، ولم تكن خطيرة كونها كانت تقتصر على استهداف الطائرات بمضادات أرضية غير فعالة وضعيفة".