https://sputnikarabic.ae/20180414/سوليفان-يبحث-عربية-أوروبية-1031623859.html
سوليفان يبحث مع دول عربية وأوروبية الضربة العسكرية على سوريا
سوليفان يبحث مع دول عربية وأوروبية الضربة العسكرية على سوريا
سبوتنيك عربي
ناقش القائم بأعمال وزير الخارجية الأمريكي، جون سوليفان، اليوم السبت 14 أبريل/نيسان، مع قادة وكالات الشؤون الخارجية لتركيا والعراق والكويت وجمهورية التشيك،... 14.04.2018, سبوتنيك عربي
2018-04-14T22:26+0000
2018-04-14T22:26+0000
2022-01-24T09:12+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103160/36/1031603617_0:261:3072:1999_1920x0_80_0_0_d7410b9fcf9b863bd373b9828d33e107.jpg
التشيك
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, التشيك, جون سوليفان, الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح, الخارجية الكويتية, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, التشيك, جون سوليفان, الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح, الخارجية الكويتية, الولايات المتحدة الأمريكية
سوليفان يبحث مع دول عربية وأوروبية الضربة العسكرية على سوريا
22:26 GMT 14.04.2018 (تم التحديث: 09:12 GMT 24.01.2022) ناقش القائم بأعمال وزير الخارجية الأمريكي، جون سوليفان، اليوم السبت 14 أبريل/نيسان، مع قادة وكالات الشؤون الخارجية لتركيا والعراق والكويت وجمهورية التشيك، الضربات الجوية على سوريا.
واشنطن —
سبوتنيك. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان:
في الرابع عشر من أبريل، 2018 تحدث القائم بأعمال وزير الخارجية الأمريكي، جون سوليفان مع قادة وكالات الشؤون الخارجية (لتركيا والعراق والكويت وجمهورية التشيك) استجابة لطلبهم ، لإطلاعهم على الضربات الجوية ضد سوريا.
وأشارت الوزارة إلى أن سوليفان تحدث على وجه الخصوص مع وزير الخارجية الكويتي صباح الخالد الصباح ووزير الخارجية التشيكي مارتن ستروبنيكي ونائب وزير الخارجية التركي أوميت يالشين ووزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري.
ونفذت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا في وقت مبكر، من اليوم السبت، هجوما صاروخيا على سوريا ردا على الهجوم الكيميائي المزعوم في الغوطة الشرقية، والذي نفت السلطات السورية مسؤوليتها عنه بشكل قاطع، وذكرت السلطات السورية مرارا أن جميع المخزونات من المواد الكيميائية قد تم إخراجها من سوريا تحت إشراف منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وكانت دول غربية قد اتهمت دمشق، في وقت سابق، باستخدام السلاح الكيميائي في مدينة دوما السورية بالغوطة الشرقية. وفندت موسكو، من جانبها، مزاعم غربية تدعي بأن الجيش السوري ألقى قنبلة تحوي مادة الكلور على تلك المدينة.
