أنطاكيا — سبوتنيك. وأشار ستولتنبرغ إلى أن الضربة كانت إشارة واضحة للرئيس السوري بشار الأسد ولروسيا وإيران. وقال: "هذه العملية كانت موجهة لإضعاف قدرات الأسلحة الكيميائية الموجودة لدى الجيش السوري والتي تحاول روسيا إخفاءها وغض نظر المجتمع الدولي عنها".
وأضاف ستولتنبرغ: "لا سبب لتصاعد التوتر حيث قمنا بضرب المنشآت الكيميائية التابعة للنظام ووجهنا رسالة قوية"، وأكد: "لا ننوي عزل روسيا ويجب إبقاء الحوار للوصول إلى حل سياسي يرضي الجميع".