وقررت الفنانة الإفصاح عن حالتها الصحية، وذلك على الرغم من تعرضها لتهديد من صديقها السابق بالإعلان عن حالتها الصحية.
وقالت كونشيتا إنها لن تسمح لأي شخص بترهيبها أو التأثير سلبا على حياتها المستقبلية، فمنذ أن تم تشخيص حالتها بدأت العلاج، وأضافت أنها لم ترغب بالكشف عن حالتها لسببين، أولهما كان بسبب عائلتها التي دعمتها طوال حياتها، ثانيا لأنه أمر شخصي.