00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
10:28 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
11:03 GMT
27 د
صدى الحياة
خبير: الهدف من اغتصاب الأطفال في لبنان هو لبيع فيديوهاتهم ونشر الشذوذ في المجتمع
11:30 GMT
30 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
12:03 GMT
27 د
مرايا العلوم
كيف تتحدى التقلبات الكمومية نظريات الموصلية الفائقة
12:31 GMT
29 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
كانط في مئويته الثالثة : ما هو تأثيره على المشهد الفلسفي و الثقافي الروسي والعالمي؟
16:03 GMT
30 د
شؤون عسكرية
خبير: الدعوة لنشر قوات حفظ سلام في فلسطين تحتاج إلى قرار صادر من مجلس الأمن
16:34 GMT
29 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
18:03 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر

"مظاهرات الكاوتشوك"... صحيفة: إسرائيل تريد تحويل الكفاح السلمي إلى "أعمال عنف"

© REUTERS / Ibraheem Abu Mustafaمسيرة العودة الكبرى على حدود قطاع غزة و إسرائيل، 2 أبريل/ نيسان 2018
مسيرة العودة الكبرى على حدود قطاع غزة و إسرائيل، 2 أبريل/ نيسان 2018 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
نشرت مجلة "جاكوبين" الأمريكية تقريرا لها بعنوان "لماذا تقتل إسرائيل"، تستعرض فيه أسباب ميل إسرائيل إلى انتهاج العنف ضد التحركات الفلسطينية، ويبدو أن الكفاح السلمي، بحسب المجلة، ضد إسرائيل فعال من الناحية السياسية، لهذا تخاف إسرائيل منه وتقمعه.

تقول المجلة إن الاحتجاجات في غزة، التي نجم عنها عشرات القتلى الفلسطينيين ومئات الجرحى، كشفت للعالم مجموعة من الحقائق الأساسية. أولا، إن 80 % من سكان غزة لاجئون طردوا لإنشاء دولة إسرائيل عام 1948.

وأن سكان غزة لا زالوا تحت ما وصفته المجلة بـ"الاحتلال العسكري" الإسرائيلي وما زالوا يتعرضون للقتل. 

تضيف المجلة أن آلة الدعاية الإسرائيلية لم تستطع القيام بالكثير لتجميل مشهد القناصة الإسرائيليين عند إطلاق النار على المتظاهرين السلميين بمشاعر من اللامبالاة، ما يشير للجميع، بوضوح، أن المتظاهرين لا يشكلون أي تهديد عسكري أو أمني ​​لإسرائيل.

ويبدو أن الكفاح السلمي ضد إسرائيل جاء بنتائج مثالية من الناحية السياسية ما يجعل إسرائيل تخشاه وتقمعه، وتسعى إلى تحويله إلى مواجهات عنيفة على غرار ما حدث عام 2000، إذ أطلقت إسرائيل، في الأسابيع الأولى من الانتفاضة الثانية، حوالي مليون رصاصة ضد المتظاهرين.

اشتباكات بين الفلسطينيين والجنود الإسرائيليين على حدود قطاع غزةفي جمعة الكوشوك، مسيرة العودة، فلسطين، 6 أبريل/ آذار 2018 - سبوتنيك عربي
4 قتلى و729 مصابا برصاص الجيش الإسرائيلي في فلسطين
لكن للاحتجاجات السلمية عدة فوائد أخرى، إذ تخلق انقساما داخل المجتمع الإسرائيلي بدلا من توحيده على الكراهية، مما يقوِّض فعالية التعبئة السياسية التي تنتهجها إسرائيل باستعمال العنصرية المعادية للعرب. وعلى الرغم من ذلك، هناك عدة أسباب يرجع إليها عدم نجاح استخدام هذا التكتيك بشكل أكبر.

سياسات نزع الملكية

حاول الفلسطينيون، في البداية، الدخول في مقاومة غير مسلحة. وكانت الانتفاضة الأولى، في عام 1987 "أحد أهم التمردات الشعبية غير المسلحة ضد الاستعمار في التاريخ الحديث" على حد تعبير إدوارد سعيد مؤلف كتاب "سياسات نزع الملكية" (The politics of dispossession)، حيث قام مجتمع بأكمله بتعبئة وتنظيم نفسه ليس للتصدي للهيمنة الإسرائيلية فحسب بل أيضا لبناء هياكل بديلة للحكم الذاتي.

لكن القمع الإسرائيلي وسياسة الإغلاق وحظر التجول، ومحاولات منظمة التحرير الفلسطينية اليائسة للحصول على أي رقعة من الأرض لحكمها، كل هذه العوامل أدت لإفشال الانتفاضة.  

أوسلو.. والانتفاضة الأولى

أدى فشل الانتفاضة الأولى واتفاق أوسلو إلى "موجة من السخرية السياسية". فبينما كانت النخبة الحاكمة تستفيد من الوضع الجديد، كانت الغالبية الساحقة من الفلسطينيين تعاني من ظروف اجتماعية اقتصادية متدهورة.

ونمت المستوطنات، واشتد الحصار، وقُيدت حرية التنقل داخليا وخارجيا. كما أدت أوسلو إلى انقسام المجتمع الفلسطيني.

الانتخابات.. وتعزيز الانقسام

عندما سُمح للفلسطينيين بإجراء انتخابات عام 2006، قاموا بالتصويت ضد الوضع الراهن ولصالح حركة حماس الفلسطينية، الحزب الرئيسي المعارض. لكن في حين كانت الديمقراطية الانتخابية بمثابة الرد الفلسطيني على تشديد إسرائيل قبضتها وقمع أوسلو للفلسطنين وتهميشهم، فإن إسرائيل وحلفاؤها الغربيون رفضوا نتائجها، وقاطعوا الحكومة الفلسطينية الجديدة.

أدى كل ذلك إلى أن تصبح المصالحة الفلسطينية في هذا السياق مستحيلة؛ فكل من حماس وفتح تراها وصفة لفقدان السلطة والمكانة.

أضف إلى كل ذلك، محاولات إسرائيل تأجيج الانقسامات لإحداث مواجهات عنيفة من خلال تنسيقها الأمني ​​مع السلطة الفلسطينية التي حاربت فصائل المقاومة الفلسطينية من خلال سياستها في حصار غزة وفصلها عن الضفة الغربية، بحسب المجلة.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала