وكانت مئات مدافع "دي-30" في حوزة الجيش العراقي في القرن الماضي حسب مصادر إعلامية.
1-المدفعية العراقية المدولبة و التابعة للشرطة الاتحادية العراقية
— KLKAMASH2 (@KLKAMASH2018) May 7, 2018
هذا العمل من تعديل مصنع الشهداء للانتاج العسكري /الشركة العامة لصناعات النحاسية و الميكانيكية —وزارة الصناعة و المعادن #العراق pic.twitter.com/EtD4NhKC5L
ونال هذا المدفع وهو من عيار 122 ملم، إعجاب العسكريين العراقيين حتى أنهم أقبلوا على تصنيعه محلياً باسم "صدام".
وبعد حرب الخليج توجه العراق لتسليح جيشه الجديد بالأسلحة الأمريكية الصنع في الغالب. وتم إدخال مدافع "صدام" إلى مستودعات تحوي أسلحة سُحبت من الخدمة.
ووفق المعلومات المنشورة على مواقع الإنترنت تقرر أخيرا "إنعاش" مدافع الهاوتزر هذه لتعود إلى الخدمة العسكرية في الشرطة الاتحادية العراقية.
وتعود مدافع "دي-30" إلى خدمة القوات العراقية موضوعة على سيارات الشحن العادية.
وتفيد المعلومات المنشورة على شبكة الإنترنت بأن مدفع "دي-30" العراقي يستطيع ضرب الهدف على مسافة 17500 متر، ويستطيع أن يطلق 8 طلقات في الدقيقة.