https://sputnikarabic.ae/20180605/العالم-يتحرك-الخرطوم-1032869111.html
سياسي سوداني: العالم يتحرك نحو الخرطوم لحل هذه القضية
سياسي سوداني: العالم يتحرك نحو الخرطوم لحل هذه القضية
قال بشير أبو رحمة، أمين العلاقات الخارجية السابق في "حزب المؤتمر" الحاكم في السودان: "يبدو أن هناك إرادة دولية وبشكل خاص من جانب الولايات المتحدة الأمريكية... 05.06.2018, سبوتنيك عربي
2018-06-05T16:32+0000
2018-06-05T16:32+0000
2022-01-12T17:23+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102790/49/1027904959_0:22:2048:1180_1920x0_80_0_0_b5a267a099308afbbfe4d553467a5cf6.jpg
أخبار جنوب السودان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102790/49/1027904959_35:114:1931:1306_1920x0_80_0_0_2d137900c2ac9e74adcc7575369b8a33.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, حزب المؤتمر الشعبي, أخبار جنوب السودان
العالم العربي, الأخبار, حزب المؤتمر الشعبي, أخبار جنوب السودان
سياسي سوداني: العالم يتحرك نحو الخرطوم لحل هذه القضية
16:32 GMT 05.06.2018 (تم التحديث: 17:23 GMT 12.01.2022)
تابعنا عبر
قال بشير أبو رحمة، أمين العلاقات الخارجية السابق في "حزب المؤتمر" الحاكم في السودان: "يبدو أن هناك إرادة دولية وبشكل خاص من جانب الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، لإحلال السلام في السودان لأسباب سياسية واقتصادية".
وأضاف أبو رحمة، في مقابلة مع "سبوتنيك"، أن كل الأدلة تؤكد الاتجاه نحو السلام، مضيفا: "بالعودة لاجتماع الفصائل المسلحة، الذي عقد مؤخرا في العاصمة الفرنسية باريس، يتضح أن هناك ضغوط من الدول الغربية، التي حضرت الاجتماع بكثافة لأن تتجه المعارضة المسلحة والمدنية إلى الحوار مع الحكومة من أجل إنهاء الصراع واستقرار البلد".
وتابع: "استقرار السودان مرتبط باستقرار دولة أخرى مهمة للغرب ولإسرائيل وهي دولة
جنوب السودان".
ولفت بشير أبو رحمة إلى أن استقرار السودان يمكن أن يكون سببا في إيجاد حل لمشكلة الجنوب، لأن السودان من أكثر الدول التي تعرف السياسيين والعسكريين الجنوبيين لأنهم كانوا في دولة واحدة قبل حوالي 7 سنوات.
وأضاف: "السودان هو أكبر دولة يمكنها المساهمة في إحلال السلام بالجنوب، لكن فاقد الشيء لا يعطيه، وفي اعتقادي أن قوى كبرى تريد حل مشكلة الجنوب السوداني، ولا يجدون سوى الخرطوم لتقود تحقيق السلام".
واستطرد: "لذا توجب حل المشاكل السودانية الداخلية أولا ثم التوجه نحو السلام في الجنوب ووقف الحرب الأهلية والمساهمة في حل المشكلة الليبية واستقرار أفريقيا الوسطى وباقي قضايا الجوار".