https://sputnikarabic.ae/20180608/روسيا-الصين-الصفقة-النووية-الإيرانية-1032944340.html
روسيا والصين تعتزمان بذل كل الجهود للحفاظ على الصفقة النووية الإيرانية
روسيا والصين تعتزمان بذل كل الجهود للحفاظ على الصفقة النووية الإيرانية
أعلن رئيسا روسيا والصين فلاديمير بوتين وشي جين بينغ، اليوم الجمعة، أن روسيا والصين ستبذلان كل الجهود اللازمة للحفاظ على خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن... 08.06.2018, سبوتنيك عربي
2018-06-08T10:15+0000
2018-06-08T10:15+0000
2022-01-12T13:30+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103294/38/1032943806_0:172:3013:1875_1920x0_80_0_0_a67615bf2dcab42c8e8e267ed200f52f.jpg
الصين
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103294/38/1032943806_0:77:3013:1970_1920x0_80_0_0_14fce8bf8eb77bd28e851ab1d12404e9.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الصين, أخبار إيران, الاتفاق النووي الإيراني, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, الصين, أخبار إيران, الاتفاق النووي الإيراني, الولايات المتحدة الأمريكية
روسيا والصين تعتزمان بذل كل الجهود للحفاظ على الصفقة النووية الإيرانية
10:15 GMT 08.06.2018 (تم التحديث: 13:30 GMT 12.01.2022)
تابعنا عبر

أعلن رئيسا روسيا والصين فلاديمير بوتين وشي جين بينغ، اليوم الجمعة، أن روسيا والصين ستبذلان كل الجهود اللازمة للحفاظ على خطة العمل الشاملة المشتركة بشأن البرنامج النووي الإيراني، معربان عن ضرورة حماية مصالح التعاون التجاري الاقتصادي مع طهران من العقوبات الأحادية الجانب.
بكين- سبوتنيك. وجاء في البيان المشترك للزعيمين عقب اجتماعهما: "فيما يتعلق بالانسحاب الأحادي الجانب المخيب للآمال للولايات المتحدة من الاتفاقيات الموثقة في خطة العمل الشاملة المشتركة حول البرنامج النووي الإيراني، سنبذل كل الجهود اللازمة للحفاظ على خطة العمل الشاملة المشتركة، مع الأخذ بالاعتبار الأهمية المبدئية للحفاظ على مصالح التعاون التجاري الاقتصادي لكل الدول مع إيران من العقوبات الأحادية الخارجية".
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في 8 أيار/ مايو الماضي، عن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الشامل بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي تم التوصل إليه بين "السداسية الدولية" كرعاة دولية (روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا) وإيران في عام 2015، كما أعلن ترامب استئناف العمل بجميع العقوبات، بما في ذلك الثانوية منها حيال دول أخرى، التي تم تعليقها نتيجة التوصل إلى هذه الصفقة.
ونتيجة لذلك أصبحت الدول الحليفة للولايات المتحدة، أي فرنسا وألمانيا وبريطانيا، التي أعلنت أنها لا تعتزم الانسحاب من هذه الصفقة، معرضة لمخاطر فرض عقوبات على شركاتها العاملة في إيران، والتي عقدت صفقات اقتصادية مع طهران بمليارات الدولارات، وأعلن شركاء واشنطن الغربيون عزمهم مواصلة الالتزام بشروط الاتفاق مع إيران.