https://sputnikarabic.ae/20180627/الجيش-الروسي-يحرس-ممر-أبو-الظهور-1033370507.html
الجيش الروسي يوفر الأمن لممر أبو الظهور
الجيش الروسي يوفر الأمن لممر أبو الظهور
سبوتنيك عربي
أعلن مركز المصالحة الروسي للصحفين أن الجيش الروسي يوفر الأمن لممر أبو الظهور، والذي من خلاله يتم عودة الأهالي إلى مدنهم المحررة في أرياف حماة وحلب. 27.06.2018, سبوتنيك عربي
2018-06-27T08:43+0000
2018-06-27T08:43+0000
2021-11-24T12:01+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103337/04/1033370403_0:0:4477:2531_1920x0_80_0_0_838bc941c0c1a25f8c3cbd9193df984e.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, ممر أبو الضهور
العالم العربي, الأخبار, ممر أبو الضهور
الجيش الروسي يوفر الأمن لممر أبو الظهور
08:43 GMT 27.06.2018 (تم التحديث: 12:01 GMT 24.11.2021) أعلن مركز المصالحة الروسي للصحفين أن الجيش الروسي يوفر الأمن لممر أبو الظهور، والذي من خلاله يتم عودة الأهالي إلى مدنهم المحررة في أرياف حماة وحلب.
ويقع الممر الإنساني بالقرب من محافظتي حلب وإدلب، ويعمل يوميا من الصباح حتى وقت متأخر من المساء. ويتم تفتيش السيارات والتأكد من عدم وجود أي مواد متفجرة، ويتم تفتيش المواطنين أيضا وتسجيلهم، وبعدها تقوم الشرطة العسكرية الروسية بمرافقة الأشخاص إلى أماكن تواجد الأطباء ومناطق راحة، حيث يعمل أطباء روس.
وقال رئيس قسم مركز المصالحة الروسي لمدينة حلب، أوليغ ديميانينكو، إن هناك ما لا يقل عن 1000 شخص سوف يعبرون الممر من طرف مدينة إدلب في المستقبل القريب.
وقال ديميانينكو: "أثناء عمل أفراد المركز، يتم تزويد السكان المحليين بالأغذية والخبز والضروريات الأساسية".
وتعاني سوريا، منذ آذار/مارس 2011، نزاعا مسلحا تقوم خلاله القوات الحكومية بمواجهة جماعات مسلحة تنتمي لتنظيمات مسلحة مختلفة، أبرزها تطرفا تنظيما "داعش" و"جبهة النصرة" (المحظوران في روسيا)، والتي تصنفهما الأمم المتّحدة ضمن قائمة الحركات الإرهابية. وأدى النزاع لمقتل أكثر من 350 ألف مدني، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة، ولنزوح الملايين داخل سوريا وإلى خارجها.
