https://sputnikarabic.ae/20180822/عريقات-أمريكا-إسرائيل-فلسطين-القدس-1034796663.html
عريقات ردا على ترامب وبولتون: لا ثمن للقدس
عريقات ردا على ترامب وبولتون: لا ثمن للقدس
سبوتنيك عربي
رد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، اليوم الأربعاء، على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره للأمن القومي جون بولتون،... 22.08.2018, سبوتنيك عربي
2018-08-22T19:25+0000
2018-08-22T19:25+0000
2022-01-18T10:44+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103044/21/1030442169_0:0:2633:1481_1920x0_80_0_0_8a1e526b315b351815a2905376d0ceea.jpg
إسرائيل
القدس
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103044/21/1030442169_233:0:2208:1481_1920x0_80_0_0_288c8d72b7b7f50e85a89608dc8a433b.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, إسرائيل, القدس, صائب عريقات, دونالد ترامب, جون بولتون, الولايات المتحدة الأمريكية, صفقة القرن
العالم, الأخبار, إسرائيل, القدس, صائب عريقات, دونالد ترامب, جون بولتون, الولايات المتحدة الأمريكية, صفقة القرن
عريقات ردا على ترامب وبولتون: لا ثمن للقدس
19:25 GMT 22.08.2018 (تم التحديث: 10:44 GMT 18.01.2022) رد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، اليوم الأربعاء، على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره للأمن القومي جون بولتون، حول إسقاط ملف القدس من طاولة المفاوضات، أن على إسرائيل أن تدفع ثمن ذلك.
رام الله — سبوتنيك. وقال عريقات: "لا ثمن للقدس ولا معنى أن تكون دولة فلسطين دون أن تكون القدس الشرقية بالحرم القدسي الشريف وكنيسة القيامة وبلدتها القديمة وأسوارها عاصمة لها".
وأضاف عريقات في بيان وصل لوكالة "سبوتنيك": "على ترامب وبولتون ونتنياهو، أن يفهموا أن لا سلام دون أن تكون
القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين على حدود 1967".
وتابع أمين سر اللجنة التنفيذية: "على الذين يبشرون بميناء في قبرص ومطار في إيلات وتخفيف حصار، أن يدركوا أنهم إنما ينخرطون مع نتنياهو وترامب، بما يطرحانه من ثمن بخس للقدس وللدولة الفلسطينية المستقلة، وهذا ما يسمى بصفعة العصر، فكل ذلك إلى سقوط وزوال تماما كالذين يروجون له وينخرطون به مهما بلغ ارتفاع منسوب أكاذيبهم واستخدامهم لشعارات المقاومة والدين لتمرير صفقة القرن وتدمير المشروع الوطني الفلسطيني".
وطالب عريقات الفصائل الفلسطينية بتغليب المصالح العليا للشعب الفلسطيني وتحقيق المصالحة بما يشمل التهدئة استنادا إلى الرعاية والمبادرة المصرية كما تم في المفاوضات غير المباشرة بين منظمة التحرير الفلسطينية وبمشاركة حركتي "حماس" و"الجهاد" عام 2014 ونبذ التعصب، حماية للمشروع الوطني الفلسطيني ووفاءا للشهداء والأسرى والجرحى.