00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
بعد الإعلان عن أول محامي روبوت في العالم، ما المهن المعرضة للخطر بسبب الذكاء الاصطناعي؟
08:17 GMT
13 د
شؤون عسكرية
خبير: الناتو بدأ يستعمل أسلحته النوعية وروسيا سترد بأسلحة لم تستخدمها من قبل
08:30 GMT
30 د
من الملعب
ريال مدريد يواجه بوروسيا دورتموند في نهائي دوري أبطال أوروبا
09:03 GMT
26 د
مساحة حرة
ما هي الآثار المترتبة على انضمام مصر للدعوى ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية؟
09:30 GMT
29 د
الإنسان والثقافة
الكسندر بوشكين وعصر الشعر الذهبى في روسيا
10:27 GMT
29 د
صدى الحياة
رقصة "التانغو" في ساحات الحرب
10:56 GMT
4 د
صدى الحياة
عائلة "الفرقاني" الجزائرية تربط الجسور المعلقة بموسيقى المالوف القسنطيني
11:32 GMT
28 د
مساحة حرة
العالم العربي في قبضة التغير المناخي
12:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

القضاء البريطاني ينصف أرملة ملك سعودي راحل

© AP Photo / Jacquelyn Martinعلم السعودية
علم السعودية - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
رفض قاض بريطاني دعوى مقامة ضد أرملة الملك السعودي الراحل فهد بن عبد العزيز آل سعود، من قبل المؤسسة التي تدير الأصول العالمية للعائلة المالكة. ما يعني أنه يمكنها أن تحتفظ بقصر في إحدى أغلى المناطق في لندن.

وأسقط القاضي إدوارد كوزينز، أمس الثلاثاء، دعوى قضائية أقامها المدير العام لمنظمة "أستوريون"، التي تدير الأصول العالمية لعائلة فهد بن عبد العزيز، ضد أرملة الملك فهد، الجوهرة بنت إبراهيم عبد العزيز آل إبراهيم.

وزعمت هذه الدعوى، التي رفعت في عام 2015 ، أن ملكية قصر "كينستيد هول"، في حي هايغيت الراقي في العاصمة، تم نقلها بشكل غير قانوني إلى أرملة الملك فهد، الجوهرة بنت إبراهيم عبد العزيز آل إبراهيم، من المؤسسة في عام 2011.

وقال القاضي في حكمه إن هذه قضية مناسبة لإسقاطها على أساس إساءة استخدام العملية، مضيفا أن المؤسسة كانت في فترة طويلة من الخمول بعد رفع الدعوى لأول مرة.

ولفت القاضي إلى أن المحامين "فشلوا في التعامل بشكل بناء مع طلبات الحصول على معلومات حول طبيعة أصولها وموقعها"، وذلك بحسب ما قالت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية.

من جانبه، قال محامي مؤسسة "أستوريون" التي أقامت الدعوى، جراهام شير، إن المؤسسة ستحاول على الأرجح الطعن في الحكم، مضيفا "نحن لا نوافق على الحكم، وسنحاول بكل تأكيد الحصول على إذن بالطعن نيابة عن المؤسسة".

وبلغت قيمة المنزل 28 مليون جنيه استرليني، أي ما يعادل 36.4 مليون دولار، في عام 2011، وذلك وفقا لوثائق من السجل العقاري البريطاني.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала