https://sputnikarabic.ae/20180920/الخارجية-روسيا-جبهة-النصرة-الأسلحة-الكيميائية-1035442529.html
الخارجية الروسية: معلومات بتزويد "النصرة" للتشكيلات المسلحة في سوريا بالأسلحة الكيميائية
الخارجية الروسية: معلومات بتزويد "النصرة" للتشكيلات المسلحة في سوريا بالأسلحة الكيميائية
سبوتنيك عربي
أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس 20 أيلول/سبتمبر، عن استمرار الإعداد للاستفزاز باستخدام الأسلحة الكيميائية في إدلب، مشيرة إلى... 20.09.2018, سبوتنيك عربي
2018-09-20T12:59+0000
2018-09-20T12:59+0000
2021-11-24T12:06+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103544/47/1035444726_0:0:2831:1599_1920x0_80_0_0_6e1c7cec3319f06534341123055badc4.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, جبهة النصرة
روسيا, الأخبار, جبهة النصرة
الخارجية الروسية: معلومات بتزويد "النصرة" للتشكيلات المسلحة في سوريا بالأسلحة الكيميائية
12:59 GMT 20.09.2018 (تم التحديث: 12:06 GMT 24.11.2021) أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس 20 أيلول/سبتمبر، عن استمرار الإعداد للاستفزاز باستخدام الأسلحة الكيميائية في إدلب، مشيرة إلى أن "جبهة النصرة" تزود التشكيلات المسلحة في سوريا بالأسلحة الكيميائية، بما في ذلك السارين.
فقد قالت زاخاروفا: "من المؤسف أنه من السابق لأوانه الحديث عن فشل هذا السيناريو المدعوم من قبل الغرب. إذ ترد المعلومات عن استمرار الإعداد لما يسمى بالهجوم الكيميائي. وتعمل "جبهة النصرة" على تزويد التشكيلات المسلحة غير الشرعية في سوريا بالأسلحة الكيميائية. وتم نقل مادة السارين إلى المستشفى الوطني في إدلب".
20 سبتمبر 2018, 13:31 GMT
وأضافت زاخاروفا أن "الدور الرئيسي في الاستفزاز المخطط له، قد يكون مرة أخرى لـ"الخوذ البيضاء"، هناك أيضا مثل هذه المعلومات. ووفقا للتقارير الواردة، فإن مئات الأعضاء من هذه المنظمة، وصلوا إلى الأراضي السورية وبدأوا بالأعمال التحضيرية تحت إشراف مدربين أجانب".
كما أشارت زاخاروفا إلى أن التهديد العلني للشركاء الأمريكيين بتنفيذ عملية واسعة النطاق ضد سوريا يعرقل التسوية السياسية ويغرس في أذهان ما يسمى بـ"المعارضة المعتدلة" أوهاما حول قدرتهم على التدخل في النزاع لصالحهم.
وقد أعلنت موسكو مرارا أنها تملك معلومات حول الإعداد لاستفزازات في محافظة إدلب باستخدام الأسلحة الكيميائية، بهدف خلق ذريعة لمهاجمة الغرب لسوريا.
