https://sputnikarabic.ae/20181024/طلال-ناجي-يتحدث-لسبوتنك-حول-التطورات-على-الساحة-الفلسطينية-1036287042.html
طلال ناجي يتحدث لـ"سبوتنك" حول التطورات على الساحة الفلسطينية
طلال ناجي يتحدث لـ"سبوتنك" حول التطورات على الساحة الفلسطينية
سبوتنيك عربي
ضيف الحلقة : طلال ناجي - نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة 24.10.2018, سبوتنيك عربي
2018-10-24T15:53+0000
2018-10-24T15:53+0000
2022-02-11T13:59+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102830/44/1028304410_0:400:2915:2048_2072x0_60_0_0_8610d955db2aa1164b6e0b3a37c1c2d6.jpg
موسكو
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
بانوراما, فلاديمير بوتين, موسكو
بانوراما, فلاديمير بوتين, موسكو
طلال ناجي يتحدث لـ"سبوتنك" حول التطورات على الساحة الفلسطينية
15:53 GMT 24.10.2018 (تم التحديث: 13:59 GMT 11.02.2022) ضيف الحلقة : طلال ناجي - نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة
قال الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين طلال ناجي:
"أن روسيا إستطاعت بقيادة الرئيس فلاديمير بوتين إستعادة مكانتها على الساحة الدولية، وعادت لتصبح قوة كبرى في العالم، يحسب حساب موقفها."
وأضاف ناجي في حوار مع "سبوتنيك": لا تمر أي قضية رئيسية في العالم، دون أخذ رأى موسكو أو مشاركتها، والفلسطينيون سعيدون بهذا".
القيادي الفلسطيني الذي يزور موسكو للقاء المسؤولين الروس أضاف أن موسكو "تنشط على الصعيد الفلسطيني، وبادرت لدعوة القيادات الفلسطينية، لبحث كيفية نصرة الشعب الفلسطيني وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وكذلك لمساعدة الفصائل الفلسطينية على حل الخلافات فيما بينها، وصولا لتحقيق الوحدة الوطنية".
ورداً على سؤال قال ناجي:
"التنافس تحول من من يعمل على طريق تحرير فلسطين ويشارك في الصراع مع إسرائيل، إلى تنافس على السلطة والحكم، كأحد إفرازات إتفاقية أوسلو التي رفضتها، ومازالت الجبهة الشعبية — القيادة العامة".
20 سبتمبر 2018, 20:57 GMT
ولفت إلى أن المنعطف الحاد في مسار الخلافات بين حركتي فتح وحماس، بدأ في العام 2007، بعدما سيطرت حركة حماس على قطاع غزة، وهو ما تسميه فتح بالإتقلاب، في حيت تعتبره حماس حسما عسكريا، الشيء الذي أوقع الفصائل بين هذين التيارين".
وشدد على أن الجبهة الشعبية — القيادة العامة لم تتخذ موقف لصالح طرف ضد أخر، بل تعمل على رأب الصدع، ومنع تعمق الإتقسام، وإستعادة الوحدة الوطنية، لأن حال الإتقسام تضر بالقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وحقوقه".