https://sputnikarabic.ae/20181215/ناديا-مراد-جائزة-نوبل-مستشفى-1037494877.html
نادية مراد الحائزة على جائزة نوبل تتبرع بالمكافأة النقدية لبناء مستشفى
نادية مراد الحائزة على جائزة نوبل تتبرع بالمكافأة النقدية لبناء مستشفى
أعلنت العراقية نادية مراد، التي حصلت على جائزة نوبل للسلام لعام 2018 مع طبيب أمراض النساء من جمهورية الكونغو الديمقراطية، دينيس موكويغ في أوسلو، إنها تنوي... 15.12.2018, سبوتنيك عربي
2018-12-15T07:31+0000
2018-12-15T07:31+0000
2022-02-01T11:48+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103583/31/1035833119_0:0:3308:1870_1920x0_80_0_0_c689c6f198bd7aa5b4e835390239a6fc.jpg
إقليم كردستان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103583/31/1035833119_49:0:3308:2047_1920x0_80_0_0_111fd884885dd22086b71a2452ababbb.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, إقليم كردستان, نادية مراد, جائزة نوبل للسلام
العالم, الأخبار, إقليم كردستان, نادية مراد, جائزة نوبل للسلام
نادية مراد الحائزة على جائزة نوبل تتبرع بالمكافأة النقدية لبناء مستشفى
07:31 GMT 15.12.2018 (تم التحديث: 11:48 GMT 01.02.2022)
تابعنا عبر
أعلنت العراقية نادية مراد، التي حصلت على جائزة نوبل للسلام لعام 2018 مع طبيب أمراض النساء من جمهورية الكونغو الديمقراطية، دينيس موكويغ في أوسلو، إنها تنوي إنفاق المكافأة النقدية على بناء مستشفى في بلدها في العراق.
وقالت مراد في خطاب لها في مدينتها سنجار: "بالمبلغ الذي حصلت عليه من جائزة نوبل للسلام سأبني فيه مستشفى في سنجار لمساعدة المرضى وخاصة الأرامل والنساء اللواتي تعرضن للإيذاء الجنسي من قبل متشددي الجماعة"، كما نقلت وكالة "رويترز".
وشكرت
مراد أيضا حكومتي العراق وكردستان على موافقتهما على خططها، مشيرة إلى أنها ستقوم قريبا بالاتصال بالمنظمات الإنسانية للبدء في بناء المستشفى.
وتعتبر نادية، من بين الشخصيات العراقية الأكثر تأثيرا، في البلاد والعالم، بفضل دورها في محاربة الاستعباد الجنسي والاغتصاب الذي طالها وفتيات ونساء المكون الأيزيدي على يد عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي، منذ أغسطس/ آب عام 2014.
واستطاعت نادية، التي تعرضت للسبي والاستعباد الجنسي على يد تنظيم "داعش" بعدما قتل عائلتها، أن تحرك الرأي العام الدولي وتهزه بقوتها وشجاعتها، ونصبت "نادية" المنحدرة من قرية كوجو بسنجار، في 25 أب/ أغسطس من عام 2016، سفيرة للنوايا الحسنة من قبل الأمم المتحدة، لدعم آلاف الأيزيديات الناجيات والمختطفات من قبل تنظيم "داعش" الإرهابي.