https://sputnikarabic.ae/20190227/وزير-الخارجية-التركي-باكستان-الهند-1039375069.html
وزير الخارجية التركي يتصل بنظيره الباكستاني لاحتواء التوتر مع الهند
وزير الخارجية التركي يتصل بنظيره الباكستاني لاحتواء التوتر مع الهند
أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أنه أجرى اتصالات مع الجانب الباكستاني، لاحتواء التوتر بين إسلام آباد ونيودلهي في أعقاب إسقاط باكستان لطائرات... 27.02.2019, سبوتنيك عربي
2019-02-27T10:36+0000
2019-02-27T10:36+0000
2023-02-01T10:52+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102067/00/1020670084_0:0:2404:1353_1920x0_80_0_0_99bdca8849533bf6c829fd5b5a337b2c.jpg
باكستان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, مولود جاويش أوغلو, باكستان
العالم, الأخبار, مولود جاويش أوغلو, باكستان
وزير الخارجية التركي يتصل بنظيره الباكستاني لاحتواء التوتر مع الهند
10:36 GMT 27.02.2019 (تم التحديث: 10:52 GMT 01.02.2023)
تابعنا عبر
أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أنه أجرى اتصالات مع الجانب الباكستاني، لاحتواء التوتر بين إسلام آباد ونيودلهي في أعقاب إسقاط باكستان لطائرات حربية هندية.
أنطاكيا — سبوتنيك. وقال جاويش أوغلو، في تصريحات نقلتها قناة "تي آر تي" الرسمية التركية: "نشعر بقلق حيال التوتر بين باكستان والهند، وندعو الأطراف إلى الاعتدال والتصرف بحس سليم".
27 فبراير 2019, 10:18 GMT
ودعا وزير الخارجية التركي إلى "تجنب الخطوات التي من شأنه أن تؤدي إلى تصعيد الوضع".
وتابع الوزير: "أجريت 3 اتصالات هاتفية مع وزير خارجية باكستان، ولم نتلق أي اتصال من الجانب الهندي، ونحن منفتحون للحوار ونرغب في بحث هذه المشكلة مع الهند".
وبدأت الأوضاع تتوتر عند الحدود الباكستانية الهندية بعد استهداف سلاح الجوي الهندي لمعسكر تابع لمسلحي تنظيم "جيش محمد" داخل القسم الباكستاني من منطقة جامو وكشمير. وقد اعترف هذا التنظيم بمسؤوليته عن الهجوم على حافلة كانت تقل أفرادا من الجيش الهندي داخل القسم الهندي من جامو وكشمير، وأسفر ذلك الهجوم عن مقتل أكثر من 40 عسكريا.
وبحسب وسائل إعلام هندية، فإن 12 طائرة هندية من طراز "ميراج-2000" شنت غارات على معسكر "جيش محمد"، وأن نحو 300 مسلحا تابعا لهذا التنظيم لقوا مصرعهم.
