https://sputnikarabic.ae/20190328/أول-دعوى-قضائية-بوينغ-الطائرة-الإثيوبية-1040089543.html
أول دعوى قضائية تتهم رسميا "بوينغ" بمسؤوليتها عن كارثة الطائرة الإثيوبية
أول دعوى قضائية تتهم رسميا "بوينغ" بمسؤوليتها عن كارثة الطائرة الإثيوبية
سبوتنيك عربي
أقيمت اليوم الخميس، أول دعوى قضائية تتهم شركة "بوينغ"، بمسؤوليتها عن كارثة الطائرة الإثيوبية. 28.03.2019, سبوتنيك عربي
2019-03-28T19:18+0000
2019-03-28T19:18+0000
2022-01-13T10:28+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103964/81/1039648154_0:0:3264:1836_1920x0_80_0_0_886b4cc7cf11e4a763a7bfe0386ec52a.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, سقوط طائرة "بوينغ 737" في إثيوبيا
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, سقوط طائرة "بوينغ 737" في إثيوبيا
أول دعوى قضائية تتهم رسميا "بوينغ" بمسؤوليتها عن كارثة الطائرة الإثيوبية
19:18 GMT 28.03.2019 (تم التحديث: 10:28 GMT 13.01.2022) أقيمت اليوم الخميس، أول دعوى قضائية تتهم شركة "بوينغ"، بمسؤوليتها عن كارثة الطائرة الإثيوبية.
تم رفع الدعوى في محكمة إلينوي الفيدرالية، من قبل عائلة جاكسون موسوني، وهو مواطن من رواندا، وفقا لرويترز.
ولقي 157 شخصا من 35 بلدا مصرعهم، إثر تحطم طائرة إثيوبية من طراز "بوينغ 737ماكس 8"، بتاريخ 10 مارس / آذار الحالي، في منطقة بيشوفو (ديبريزيت)، جنوب شرقي أديس أبابا، بعد إقلاعها بست دقائق من مطار أديس أبابا، وهي في طريقها إلى مطار نيروبي.
ويذكر أن هذا الحادث هو ثاني حادث لطائرة من هذا الطراز خلال الأشهر الخمسة الأخيرة، حيث تحطمت في 29 أكتوبر / تشرين الأول 2018، طائرة شركة الخطوط الجوية "لايون إير" الإندونيسية.
وأعلنت عدة دول وشركات تعليق تشغيل الطائرات من طراز "بيونغ 737 ماكس 8"، وأفادت شركة "إس-7" الروسية، وهي المشغل الوحيد لهذا النوع من الطائرات في روسيا، لوكالة "سبوتنيك"، بأنها اتخذت أيضا، قرارا بتعليق تشغيلها اعتبارا من 13 مارس، وحتى تلقيها بيانات توضيحية حول أسباب الكارثة.
