https://sputnikarabic.ae/20190510/جبهة-التحرير-الجزائر-الانتخابات-1040983038.html
عضو جبهة التحرير الوطني الجزائري: بعض الأحزاب تريد إفشال الانتخابات
عضو جبهة التحرير الوطني الجزائري: بعض الأحزاب تريد إفشال الانتخابات
سبوتنيك عربي
قال وليد بن قرون، عضو حزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، إن الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، يريد إرسال رسالة مفادها أنه لا يمكن للشعب الجزائري الخروج على... 10.05.2019, سبوتنيك عربي
2019-05-10T13:10+0000
2019-05-10T13:10+0000
2019-05-10T13:26+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104057/53/1040575319_0:262:5184:3193_1920x0_80_0_0_6400162f6a92c4a48340b4ac00ee55e4.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104057/53/1040575319_0:98:5184:3357_1920x0_80_0_0_d128aab77fba95807797bfd35118089a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, نور الدين بدوي, عبد القادر بن صالح, الجيش الجزائري, الانتخابات الرئاسية الجزائرية
العالم العربي, الأخبار, نور الدين بدوي, عبد القادر بن صالح, الجيش الجزائري, الانتخابات الرئاسية الجزائرية
عضو جبهة التحرير الوطني الجزائري: بعض الأحزاب تريد إفشال الانتخابات
13:10 GMT 10.05.2019 (تم التحديث: 13:26 GMT 10.05.2019) قال وليد بن قرون، عضو حزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، إن الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، يريد إرسال رسالة مفادها أنه لا يمكن للشعب الجزائري الخروج على المؤسسات الشرعية لأن ذلك يؤدي إلى هدمها.
وتابع، في تصريحات لبرنامج في العمق عبر إذاعة "سبوتنيك"، اليوم الجمعة 10 مايو / آيار: "لا يريد ابن صالح أن تتحول الجزائر لمنطقة صراع نفوذ بين الشرق والغرب، ويدعو الجميع إلى الوصول لكرسي الرئاسة عبر الانتخابات الحرة بإشراف الشعب نفسه، مع التأكيد على أنه لا مكان للتزوير بعد الوعي المرتفع من الحراك، الذي تجاوز الفتن وحروب الجيل الخامس".
واستطرد: "أشار
ابن صالح إلى أن هناك بعض الأحزاب المتهمة بالعمالة لفرنسا والصهيونية تحاول التشويش على الانتخابات لإفشالها لأنها لا تمتلك القاعدة التي تؤهلها للوصول لكرسي الرئاسة وهي تريد أن تقود الجزائر إلى لمجهول".
وأكد وليد بن قرون، أن من سيخوض الانتخابات يعمل لمصلحة الوطن، منوها إلى أن نصف القضاة، الذين رفضوا الإشراف هم من كانوا يتسترون على الفساد ونهب ثروات الجزائريين، وأن أعضاء البلديات المقاطعين يتركزون في مناطق معينة تمتلئ بالقبائل لتمرير أجنداتهم الانفصالية وبث الفرقة بين الشعب.
وقال: "إذا لم يتم إجراء الانتخابات في موعدها سيستقيل عبد القادر بن صالح، وهو ما يضع الجزائر في فراغ دستوري لا تحمد عقباه".
وكان الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، أكد على الالتزام بموعد الانتخابات الرئاسية في الرابع من يوليو / تموز المقبل، وذلك خلال لقائه برئيس الوزراء نور الدين بدوي.
ويطالب الحراك الشعب منذ بداية المظاهرات باستقالة عبد القادر بن صالح، ورئيس الوزراء نور الدين بدوي.