00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
08:18 GMT
41 د
كواليس السينما
محورية الممثل - الدور والمسؤوليات
09:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
واقع الحضور الثقافي الروسي في الساحة العربية بين اليوم والأمس
09:30 GMT
30 د
مساحة حرة
بين تحديات الطاقة النظيفة وحيوية الوقود الأحفوري هل تنتصر البيئة على مصالح الاقتصاد؟
10:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
صدى الحياة
زرع ثقافة المثلية الجنسية في أفلام الكرتون... والضحايا هم الأطفال
16:03 GMT
11 د
عرب بوينت بودكاست
تطوير تكنولوجيا شرائح الجسم.. المميزات والمخاطر
16:14 GMT
22 د
مساحة حرة
هل تحل مشكلات الجفاف في العالم العربي؟
16:36 GMT
24 د
لقاء سبوتنيك
النائب العراقي هيثم الفهد: "مشروع طريق التنمية" سيؤدي لزيادة وتنويع موارد الاقتصاد العراقي
17:00 GMT
59 د
أمساليوم
بث مباشر

المغرب والسنغال الأوفر حظا للفوز بكأس الأمم الأفريقية 2019

© AFP 2023 / FADEL SENNAالمغرب
المغرب - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
تستعد مصر بعد أيام قليلة لإستضافة بطولة كأس الأمم الأفريقية 2019، ليبدأ الحديث عن حظوظ المنتخبات في الفوز بهذه البطولة.

رغم اختلاف الآراء وتعددها الى ان العديد من الخبراء يجمعون على قوة حظوظ منتخبي المغرب و السنغال للفوز بهذا اللقب، بحسب مانقل موقع "جول".

نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الوداد المغربي والترجي التونسي، 31 مايو/أيار 2019 - سبوتنيك عربي
المغرب يهدد بالانسحاب من كأس أمم أفريقيا 2019

المغرب وقعت في مجموعة صعبة بجانب ناميبيا وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا، فيما كانت السنغال أسعد حظا بالوقوع في مجموعة تضم معها الجزائر وتنزانيا وكينيا.

ومن الأمور الهامة التي تميز كلا المنتخبين عن غيرهم من المنتخبات الأفريقية عدد من النواحي الفنية وهي:

1- الاستقرار الفني:

منتخب المغرب متعاقد مع هيرفي رينار منذ 2015، وقد جدد عقده مؤخرا حتى عام 2022 موعد كأس العالم في قطر.

المدرب الفرنسي يعتبر من الأفضل في القارة السمراء ولديه الكثير من الخبرات والنجاحات، وقد بنى المنتخب المغربي الحالي بعد التخبط في السنوات التي سبقت تحمله المسؤولية، وقدم "أسود الأطلس" أداء كبيرا في كأس العالم 2018 ومن المتوقع أن يتطور هذا الأداء ويتحسن في البطولة القارية القادمة.

على الجانب الآخر، يشرف أليو سيسيه عل تدريب السنغال منذ 2015 كذلك وقد جدد عقده مؤخرا حتى 2021، وقد حقق نتائج جيدة للغاية مع المنتخب وقاده لنهائيات كأس العالم 2018 وقدم في روسيا أداء جيدا باستثناء اللقاء الأخير أمام كولومبيا.

إن وجود المدربين منذ فترة طويلة وتجديد عقودهم مع كلا المنتخبين، يؤثر إيجابيا وبقوة على جماعية الأداء والعمل وفق منظومة فنية وتكتيكية ثابتة ومستقرة، كما ويزيح عنهما الضغوطات المتوقعة.

2-قائمة قوية من اللاعبين:

خافيير أغيري مدرب منتخب مصر خلال مباراة تونس - سبوتنيك عربي
أجيري: 5 منتخبات مؤهلة لحصد أمم أفريقيا 2019... وهذه ميزة مصر

يمتلك المنتخبان قائمة غنية جدا من اللاعبين أصحاب الجودة الفنية والشخصية والخبرة، فهم يلعبون في أندية أوروبا منذ سنوات.

بالنظر لمنتخب المغرب، نجده يمتلك نجوما في كافة صفوفه، بدء بمنير المحمدي في حراسة المرمى مرورا بمهدي بن عطية وأشرف حكيمي ونبيل درار في الدفاع وحكيم زياش وكريم الأحمدي في الوسط ونهاية بنور الدين أمرابط وعبد الرزاق حمدالله في الهجوم.

أما منتخب السنغال، لديه خاليدو كوليبالي مدافع نابولي الصلب كقائد للمنطقة الدفاعية، وهناك ثنائي البريميرليج إدريسا جايي وشيخو كوياتي في الوسط، وأخيرًا المهاجم الممتاز ساديو ماني المتوج بدوري أبطال أوروبا مع ليفربول.

3- الأداء الإيجابي في مونديال روسيا:

شارك كل من المغرب والسنغال في مونديال روسيا الصيف الماضي، وقد قدم كل منهما أداء جيدا جدا، ومع القليل من الحظ كان كل منهما سيتأهل لدور الـ16 في البطولة العالمية.

هذا الأداء القوي منح بالتأكيد الكثير من الثقة للمنتخب واللاعبين والجماهير وسيظهر تأثيرها الإيجابي على الأداء في البطولة القارية القادمة.

4- الحالة الممتازة للكثير من لاعبي المنتخبين:

قدم نجوم المغرب موسما رائعا في 2018-2019، خاصة ثنائي أياكس "حكيم زياش ونصير مزراوي"، وظهير دورتموند "حكيمي"، وثنائي النصر "أمرابط وحمدالله"، وهو ما يجعلهم النواة التي سيبني عليها المنتخب آماله وطموحاته.

الأمر تماما ينطبق على السنغال، إذ لعب ماني أفضل مواسمه في إنجلترا وقاد ليفربول للفوز بدوري الأبطال وكاد أن يجمع معه البريميرليج، ولعب إدريسا جايي موسما جيدا مع إيفرتون، وأجاد إسماعيلا سار مع رين وكذلك كيتا بالدي دياو مع الإنتر في إيطاليا.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала