جيناي يؤكد أن الشركات الصغرى ليس "لديها الموارد الكافية" لتجنب تكرار ظروف عام 2016، أي وصول دونالد ترامب إلى السلطة، والذي أصبح بشكل غير متوقع المرشح المفضل في سباق المرشحين من الحزب الجمهوري. ثم تجاوز هيلاري كلينتون بكل ثقة، التي كانت تأمل أن تصبح أول رئيسة-سيدة للولايات المتحدة.
وفقا لقول جيناي، تعتقد شركة "غوغل" أنها لعبت دورا حاسما في تغطية الحملة الانتخابية الرئاسية ووفرة الأخبار المؤيدة لترامب.
لتجنب ذلك في العام المقبل، سيقوم القسم الفني لـ"غوغل" بتطوير "الذكاء الاصطناعي، الذي سيتعامل مع مخرجات الأخبار وجعلها "أكثر موضوعية".
صاحب المنشور جيمس أوكيف، وكثير من المشاركين في النقاش (التعليقات على المنشور) يشيرون إلى أن "غوغل" تتدخل في العملة السياسية تحت ستار تحقيق التوازن، وبهدف محدد وواضح جدا.
NEW: GOOGLE INSIDER: Google "is bent on never letting somebody like Donald Trump come to power again." Watch the full video —- https://t.co/wEQlqHHUEt pic.twitter.com/7erjHoaU5C
— Project Veritas (@Project_Veritas) June 24, 2019
بالإضافة إلى تسجيل محادثة أحد كبار المديرين حول الموضوع، نجد أيضا في المنشور مستندات مسربة من شركة "غوغل"، وشهادة شخص اعترض عن كشف هويته.