وأشاروا إلى أن المشاعر الإيجابية ترفع من مستوى هرمون الإندورفين (هرمون السعادة) في الدم، والذي يؤدي بدوره إلى تحسين عمل الجهاز العصبي.
وفي الوقت نفسه، فإن العواطف السلبية، تؤدي ليس فقط إلى ارتفاع معدل التفاعلات الكيميائية في الجسم، وإنما إلى ارتفاع معدل الأدرينالين والنورادرينالين.
ونتيجة لذلك، يؤدي عدم توازن الهرمونات إلى أخطار كبيرة، حيث تزداد نسبة خطر الإصابة بالنوبة القلبية والسكتة الدماغية بمقدار 5 مرات، وفق موقع "وان".
ولاحظ العلماء أن القلق والصدمة والاكتئاب بسبب الشعور بالوحدة، يمكن أن يسبب أمراض خطيرة ومزمنة تقصر حياة الشخص.
