https://sputnikarabic.ae/20190907/وزير-الدفاع-الأمريكي-أي-اتفاق-في-أفغانستان-يجب-أن-يضمن-أمن-بلادنا-1042820220.html
وزير الدفاع الأمريكي: أي اتفاق في أفغانستان يجب أن يضمن أمن بلادنا
وزير الدفاع الأمريكي: أي اتفاق في أفغانستان يجب أن يضمن أمن بلادنا
سبوتنيك عربي
أكد وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، أن أي اتفاق للسلام مع أفغانستان يجب أن يضمن أمن الولايات المتحدة في المستقبل. 07.09.2019, سبوتنيك عربي
2019-09-07T09:00+0000
2019-09-07T09:00+0000
2022-01-27T13:24+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104269/28/1042692809_0:144:2262:1423_1920x0_80_0_0_a01df26023327335518a58b366d59a85.jpg
أخبار أفغانستان اليوم
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104269/28/1042692809_0:73:2262:1494_1920x0_80_0_0_447262112ccc40d3f0dee78cbb523bc1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار أفغانستان اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, حركة طالبان
العالم, الأخبار, أخبار أفغانستان اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, حركة طالبان
وزير الدفاع الأمريكي: أي اتفاق في أفغانستان يجب أن يضمن أمن بلادنا
09:00 GMT 07.09.2019 (تم التحديث: 13:24 GMT 27.01.2022) أكد وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، أن أي اتفاق للسلام مع أفغانستان يجب أن يضمن أمن الولايات المتحدة في المستقبل.
القاهرة - سبوتنيك. وشدد إسبر على أن الاتفاق السياسي هو الحل الأمثل في أفغانستان.
وقال إسبر في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الفرنسية فلورانس بارلي: "السبب الرئيسي لذهابنا لأفغانستان في عام 2001 هو ألا تكون أفغانستان ملاذا للإرهابيين، وخلال 18 عاما حققنا هذا الهدف".
وأضاف إسبر "الاتفاق السياسي هو الحل الأمثل في أفغانستان، ولكن هذا لا يعني أننا سنقبل بأي اتفاق، يجب أن يكون الاتفاق ضامنا لأمن بلادنا في المستقبل".
يذكر أن الولايات المتحدة وطالبان اتفقتا، في وقت سابق، على مشروع اتفاق تسوية مكون من 11 بندا، سترفع بعد الانتهاء من صياغته النهائية، إلى كل من وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبو، ورئيس المكتب السياسي لحركة طالبان في الدوحة، الملا بارادار، للتوقيع عليه.
الحكومة الأفغانية لا تشارك في المفاوضات، بينما تصر الولايات المتحدة على ضرورة مشاركة السلطات الأفغانية في التسوية النهائية.