قام الباحثون بحساب آثار لـ 22 مادة مسرطنة على صحة الإنسان في 48363 شبكة مياه في الولايات المتحدة.
وارتبطت معظم المخاطر السرطانية باحتواء المياه على مادة "زرنيخ" الكيميائية، ومواد كيميائية متعلقة بتلك التي تستخدم في التنظيف المنزلي، وعناصر مشعة مثل اليورانيوم والراديوم.
وكانت من أخطر شبكات المياه، هي تلك التي تستخدم المياه الجوفية. وعلى الرغم من أن نسبة الملوثات تقع ضمن تركيزات مقبولة، إلا أنها على المدى الطويل يمكن أن يكون لها تأثير ضار على الإنسان، وفق موقع "phys".
وتوصل العلماء إلى استنتاج مفاده أن تقليل مستوى المركبات الضارة في الماء من شأنه حماية صحة الإنسان بشكل أفضل.