https://sputnikarabic.ae/20191105/موسكو-انسحاب-الولايات-المتحدة-من-اتفاق-المناخ-يقوضه-1043329863.html
موسكو: انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق المناخ يقوضه
موسكو: انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق المناخ يقوضه
سبوتنيك عربي
صرح المتحدث باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف، اليوم الثلاثاء، أنه سيكون من الصعب للغاية التحدث عن فعالية اتفاقية باريس للمناخ إذا انسحبت الولايات المتحدة منها. 05.11.2019, سبوتنيك عربي
2019-11-05T11:08+0000
2019-11-05T11:08+0000
2022-01-13T14:19+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104332/97/1043329793_0:159:3076:1889_1920x0_80_0_0_7a3a876d890ae4b6d71c22521c5eb59c.jpg
موسكو
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104332/97/1043329793_174:0:2903:2047_1920x0_80_0_0_9cb59f47a1fb12c0cffb4ae60cf9ff37.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, روسيا, العالم, موسكو, الولايات المتحدة الأمريكية
الأخبار, روسيا, العالم, موسكو, الولايات المتحدة الأمريكية
موسكو: انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق المناخ يقوضه
11:08 GMT 05.11.2019 (تم التحديث: 14:19 GMT 13.01.2022) صرح المتحدث باسم الرئيس الروسي دميتري بيسكوف، اليوم الثلاثاء، أنه سيكون من الصعب للغاية التحدث عن فعالية اتفاقية باريس للمناخ إذا انسحبت الولايات المتحدة منها.
25 سبتمبر 2019, 09:47 GMT
وقال للصحفيين: "بالطبع، هذا (انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاقية) يقوض الاتفاق بشكل خطير لأن الولايات المتحدة هي البلد الأول من حيث كمية الانبعاثات (الملوثة للهواء). وبالطبع، من دون مشاركة الدولة ذات أكبر اقتصاد في العالم، فإن الحديث عن اتفاقية المناخ يصبح أمر صعب للغاية".
في وقت سابق، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدء انسحابها رسميا من اتفاقية باريس للمناخ لتكون الولايات المتحدة بذلك القوة الاقتصادية الوحيدة الخارجة عن المعاهدة المناخية.
وتعتبر اتفاقية باريس للمناخ أول اتفاق دولي شامل حول حماية المناخ، تم التوصل إليه في الثاني عشر من ديسمبر/كانون الأول 2015 في باريس، بعد مفاوضات مطولة بين ممثلين عن 195 دولة، تلزم المعاهدة باحتواء معدل الاحتباس الحراري.
وتعهدت الدول المصادقة على المعاهدة باتخاذ تدابير للحد من انبعاثات الكربون، ودخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ في الرابع من شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2016، بعد موافقة كل الدول عليه، ومن ضمنها الولايات المتحدة، في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، إلا أن خلفه دونالد ترامب، أعلن انسحاب بلاده من هذه الاتفاقية، في وقت لاحق.