https://sputnikarabic.ae/20191118/العراق-عادل-عبد-المهدي-لا-يمكن-قبول-أي-سلاح-خارج-شرعية-الدولة-1043450429.html
العراق.. عادل عبد المهدي: لا يمكن قبول أي سلاح خارج شرعية الدولة
العراق.. عادل عبد المهدي: لا يمكن قبول أي سلاح خارج شرعية الدولة
سبوتنيك عربي
أكد رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، اليوم الاثنين، أن حماية حقوق العراقيين في مقدمة أولويات البرنامج الحكومي في ظل سيادة القانون والأمن والنظام، مؤكدا... 18.11.2019, سبوتنيك عربي
2019-11-18T21:21+0000
2019-11-18T21:21+0000
2019-11-18T21:21+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104307/29/1043072925_0:5:2921:1648_1920x0_80_0_0_e22683b687d28d8ef66c9ed00dad6007.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104307/29/1043072925_98:0:2829:2048_1920x0_80_0_0_d81a1ca2986483a831c6f868a1ccfaf1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, عادل عبد المهدي, القوات الأمنية العراقية
العالم العربي, الأخبار, عادل عبد المهدي, القوات الأمنية العراقية
العراق.. عادل عبد المهدي: لا يمكن قبول أي سلاح خارج شرعية الدولة
أكد رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، اليوم الاثنين، أن حماية حقوق العراقيين في مقدمة أولويات البرنامج الحكومي في ظل سيادة القانون والأمن والنظام، مؤكدا أنه لا خيار سوى دعم القوات المسلحة، ولا يمكن قبول وجود أي سلاح خارج شرعية الدولة.
بغداد - سبوتنيك. وقال عبد المهدي، في كلمة له خلال زيارته جامعة الدفاع للدراسات العسكرية في بغداد، حسبما ذكر بيان لمكتبه الاعلامي أن "برنامجنا الحكومي كان واضحا ومحددا في أهدافه بمحاربة الإرهاب ووضع السلاح تحت سيطرة الدولة ودعم قدرات القوات المسلحة وتوظيف العلاقات الخارجية مع دول الجوار، لخدمة الأمن والاستقرار والتنمية الاقتصادية".
18 نوفمبر 2019, 15:28 GMT
وأضاف أن "هناك دولة واحدة هي العراق والشعب هو الجيش الحقيقي للبلاد ولا خيار غير دعم القوات المسلحة، وأنه لا يمكن قبول كيانات غير شرعية أو أي سلاح خارج شرعية الدولة".
ويشهد العراق منذ مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الماضي احتجاجات واسعة للمطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية ومحاربة الفساد وإقالة الحكومة وحل البرلمان، وإجراء انتخابات مبكرة، وقد شهدت هذه الاحتجاجات مقتل أكثر من 300 متظاهر ورجل أمن، وإصابة أكثر من 15 ألف آخرين.
وأنهى الاضطراب الهدوء النسبي، الذي نعم به العراق منذ إعلانه النصر على تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظورة في روسيا) في عام 2017.
ويطالب المحتجون بالإطاحة بطبقة سياسية يعتبرونها فاسدة وأسيرة مصالح خارجية، ولجأ المحتجون إلى أساليب العصيان المدني مثل الإضرابات وعرقلة حركة المرور وغلق الموانئ والمنشآت النفطية.