https://sputnikarabic.ae/20191211/إيران-غير-مدعوة-لمؤتمر-إسطنبول-بشأن-سوريا-1043690430.html
"إيران غير مدعوة لمؤتمر إسطنبول "بشأن سوريا
"إيران غير مدعوة لمؤتمر إسطنبول "بشأن سوريا
سبوتنيك عربي
أعلن مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية علي أصغر حاجي، اليوم الأربعاء، أن بلاده غير مدعوة لحضور قمة سوريا المقرر عقدها في إسطنبول في فبراير/ شباط... 11.12.2019, سبوتنيك عربي
2019-12-11T09:06+0000
2019-12-11T09:06+0000
2021-11-24T12:24+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101994/25/1019942589_3:0:4668:2624_1920x0_80_0_0_427c2dbeee152bbe0f8c90284d0d7a8c.jpg
أخبار إيران
إسطنبول
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101994/25/1019942589_586:0:4085:2624_1920x0_80_0_0_9f1da7544490ceb09a6f42716d7b2a0f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إيران, إسطنبول
العالم, الأخبار, أخبار إيران, إسطنبول
"إيران غير مدعوة لمؤتمر إسطنبول "بشأن سوريا
09:06 GMT 11.12.2019 (تم التحديث: 12:24 GMT 24.11.2021) أعلن مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية علي أصغر حاجي، اليوم الأربعاء، أن بلاده غير مدعوة لحضور قمة سوريا المقرر عقدها في إسطنبول في فبراير/ شباط 2020.
نورسلطان- سبوتنيك. وقال حاجي للصحفيين: "هذه قمة رباعية: تركيا وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة. إيران ليست مدعوة لأنها قمة بين الدول الأوروبية وتركيا، وليست مرتبطة بإيران".
وكان الرئيس التركي
رجب طيب أردوغان، قد أعلن، في وقت سابق، التخطيط لعقد قمة في
إسطنبول في شهر فبراير المقبل، بمشاركة رؤساء تركيا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا.
وعقدت قمة رباعية بشأن التسوية السورية، يوم 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2018، في إسطنبول، بمشاركة رؤساء روسيا وتركيا وفرنسا وألمانيا، حيث بحثت الأطراف الوضع في محافظة إدلب، وتم تأكيد ضرورة الحفاظ على نظام الهدنة هناك، والإشارة إلى ضرورة مكافحة الإرهاب.
كما أكدت القمة على ضرورة الحل السياسي للأزمة في البلاد، مشددة على دعمها للاتفاق الروسي – التركي بشأن إدلب. وأظهرت القمة حينها، توافقا على مسألة الحل السياسي في سوريا، ووحدة الأراضي السورية، رغم وجود تباين في الأولويات.