00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
09:00 GMT
303 د
شؤون عسكرية
خبير: التحالف العسكري الروسي الإيراني الصيني سيقلب الطاولة على المعسكر الغربي
14:03 GMT
30 د
قوانين الاقتصاد
خبير يبين التبعات الاقتصادية للتصعيد بين إسرائيل وإيران
14:34 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
التعاون الدولي بين الجامعات العربية والأجنبية
16:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
ليو تولستوي - كاتب ومفكر ومصلح اجتماعي روسي عظيم
16:31 GMT
29 د
مساحة حرة
كيف يمكن مواجهة ظاهرة تهريب المخدرات التي تؤرق دولا عربية
17:00 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
نحو مليار جائع وأطنان من الطعام في النفايات
17:29 GMT
13 د
مرايا العلوم
الطيور تتألق في الإغلاق والذكاء والاضطراب وإنسان الجزيرة العربية
17:42 GMT
18 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
20:00 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر

في أول زيارة رسمية إلى القدس... الأمير تشارلز يزور قبر جدته

© REUTERS / POOLالأمير البريطاني تشارلز يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال زيارة قام بها إلى بيت لحم بالضفة الغربية، 24 يناير/ كانون الثاني 2020
الأمير البريطاني تشارلز يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال زيارة قام بها إلى بيت لحم بالضفة الغربية، 24 يناير/ كانون الثاني 2020 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
عبر وريث التاج البريطاني، الأمير تشارلز، اليوم الجمعة، عن حزنه بسبب الصعاب والمعاناة التي يتكبدها الفلسطينيون، داعيا إلى "سلام عادل ودائم" في الشرق الأوسط، وذلك في اليوم الثالث من زيارته للأرض المقدسة.

والتقى الأمير تشارلز بالرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في بيت لحم، وصلى مع رجال دين مسيحيين، وزار قبر جدته، التي دُفن جثمانها على جبل الزيتون بالقدس، وكرمتها إسرائيل لأنها أنقذت أسرة يهودية أثناء المحرقة، بحسب وكالة رويترز.

وقال تشارلز، الابن الأكبر للملكة إليزابيث، في أول زيارة رسمية له إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة "إن قلبي ليعتصره الحزن... لأننا لا نزال مضطرين لأن نرى هذا الكم الهائل من المعاناة والانقسام. لا أحد يصل إلى بيت لحم اليوم دون أن يلحظ العلامات على استمرار المشقة والوضع الذي تواجهونه".

وتابع: "لا يسعني سوى أن أشارككم، أنتم وجميع المجتمعات، صلواتكم من أجل سلام عادل ودائم... خالص أمنياتي بأن يحمل المستقبل الحرية والعدالة والمساواة لكل الفلسطينيين، مفسحا لكم الطريق للنجاح والازدهار".

وتضمنت رحلة الأمير تشارلز، التي امتدت لمسافة 8 كيلومترات إلى بيت لحم، عبور نقطة تفتيش عسكرية إسرائيلية من أجل الوصول إلى الجانب الآخر من الجدار الخرساني الذي بنته إسرائيل عبر الضفة الغربية التي احتلتها في حرب عام 1967.

وقال تشارلز (71 عاما) إن "أعظم المآسي" ستتجسد في حالة اختفاء المجتمعات المسيحية الفلسطينية القديمة من الأراضي المقدسة، في إشارة إلى رحيل كثير من المسيحيين العرب من الشرق الأوسط.

وتتجنب العائلة المالكة في بريطانيا الخوض في شؤون السياسة، إلا أن تشارلز، الذي سيصبح حاكما لكنيسة إنجلترا عندما يعتلي العرش، طالما تحدث عن قضايا مثل الحوار بين الأديان والبيئة.

وقال اليوم الجمعة بعد زيارته في بيت لحم لمسجد عمر وكنيسة المهد، التي يُعتقد في التقاليد المسيحية أنها بنيت في المكان الذي ولد فيه السيد المسيح:

"سعيت جاهدا لبناء الجسور بين مختلف الأديان، حتى يتسنى لنا أن نتعلم من بعضنا البعض وأن نكون أقوى معا نتيجة لذلك".

وفي وقت سابق، أحنى تشارلز رأسه أمام قبر جدته، الأميرة أليس، وهي مسيحية متدينة وفرت الملاذ لأسرة يهودية في اليونان عندما احتلها النازيون.

وتحدث تشارلز، أمس الخميس، عن الإلهام الذي مثلته جدته بالنسبة له خلال احتفال بذكرى المحرقة حضره عشرات من زعماء العالم لإحياء الذكرى الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الموت في أوشفيتز.

ووقف تشارلز، أمير ويلز، في صلاة مع رجال الدين المحليين حول الغرفة التي دفنت فيها جدته داخل كنيسة مريم المجدلية للروس الأرثوذكس ذات القبة المذهبة، فيما كانت جوقة نسائية تردد الترانيم من موقع مطل على المدينة القديمة.

وفي عام 1993، مُنحت الأميرة أليس من باتنبرج، أعلى وسام تمنحه مؤسسة ياد فاشيم لغير اليهود، وهو وسام الصالحين بين الأمم، لأنها قامت بإخفاء ثلاثة من أفراد عائلة كوهين في قصرها بأثينا خلال الحرب العالمية الثانية.

وتوفيت في لندن عام 1969، وكانت قد طلبت دفنها بالقدس، بجانب عمتها.

ويرقد جثمانهما على جبل الزيتون، وهو قمة تل مقدس لدى اليهود والمسيحيين والمسلمين. وعند سفحه حديقة جثسيماني التي يقدسها المسيحيون باعتبارها المكان الذي صلى فيه السيد المسيح قبل صلبه حسب المعتقدات الدينية المسيحية.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала