https://sputnikarabic.ae/20200212/الكرملين-بوتين-يبحث-التسوية-السورية-في-اتصال-هاتفي-مع-نظيره-التركي-1044513163.html
بوتين باتصال هاتفي مع نظيره التركي يشير إلى أهمية تنفيذ الاتفاقيات الروسية التركية
بوتين باتصال هاتفي مع نظيره التركي يشير إلى أهمية تنفيذ الاتفاقيات الروسية التركية
سبوتنيك عربي
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم، في اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان تسوية الأزمة السورية في ظل تفاقم الوضع في منطقة خفض التصعيد بإدلب . 12.02.2020, سبوتنيك عربي
2020-02-12T09:30+0000
2020-02-12T09:30+0000
2022-01-13T12:24+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103849/65/1038496566_0:113:3241:1936_1920x0_80_0_0_c41dabddf4d6630f69e1736f87249de4.jpg
أخبار إدلب
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103849/65/1038496566_255:0:2986:2048_1920x0_80_0_0_fd2669712541c105953e807620fe72ed.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, روسيا, فلاديمير بوتين, أخبار إدلب, رجب طيب أردوغان
الأخبار, روسيا, فلاديمير بوتين, أخبار إدلب, رجب طيب أردوغان
بوتين باتصال هاتفي مع نظيره التركي يشير إلى أهمية تنفيذ الاتفاقيات الروسية التركية
09:30 GMT 12.02.2020 (تم التحديث: 12:24 GMT 13.01.2022) بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم، في اتصال هاتفي مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان تسوية الأزمة السورية في ظل تفاقم الوضع في منطقة خفض التصعيد بإدلب .
موسكو - سبوتنيك. وجاء في بيان الكرملين بهذا الصدد، اليوم الأربعاء:
"استمرت المناقشات حول مختلف جوانب تسوية الأزمة السورية، خاصة في سياق تفاقم الوضع في منطقة خفض التصعيد في إدلب. وتمت الإشارة إلى أهمية التنفيذ الكامل للاتفاقيات الروسية التركية الحالية، بما في ذلك مذكرة سوتشي المؤرخة 17 أيلول/ سبتمبر 2018".
تم التأكيد أنه لهذه الأغراض، تم الاتفاق على إجراء اتصالات إضافية من خلال الإدارات ذات الصلة.
11 فبراير 2020, 12:30 GMT
وقال أردوغان في وقت سابق إنه دعا بوتين للضغط على الرئيس السوري بشار الأسد للسماح للجيش السوري بإيقاف الهجوم في محافظة إدلب والانسحاب من مواقع المراقبة التركية بحلول نهاية فبراير، مهددًا برد عسكري.
هذا وأعلنت وزارة الدفاع التركية، في وقت سابق، مقتل خمسة من عسكرييها وإصابة خمسة آخرين بقصف مراكز المراقبة التركية في إدلب من قبل الجيش السوري، ولفتت إلى أن العسكريين الأتراك "ردوا على مصدر الهجوم".
وأعلنت أنقرة، في وقت سابق، أن قواتها "قتلت العشرات" في عملية كبيرة ضد القوات الحكومية السورية، يوم 3 شباط/ فبراير في محافظة إدلب، عقب مقتل عسكريين أتراك، جراء قصف للجيش السوري، وتوعدت بمحاسبة منفذي الهجوم. ووفقًا للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان فإن 76 جنديًا سوريًا قتلوا.