وأكدت المصادر لوكالة "رويترز" أن "تأخير الموافقة على ميزانية العراق في ضوء المأزق السياسي يعرقل توقيع عقود مشتريات حبوب جديدة"
ويعتبر العراق "أكبر مشتر للقمح والأرز في الشرق الأوسط".
وبذلك وحسب المصادر "تكفي مخزونات القمح الاستراتيجية حتى بدء موسم الحصاد المحلي في أبريل/ نيسان".