https://sputnikarabic.ae/20200409/إبراهيموفيتش-يتحدى-فيروس-كورونا-ويعود-للتدريبات-الجماعية-1045125191.html
إبراهيموفيتش يتحدى فيروس كورونا ويعود للتدريبات الجماعية
إبراهيموفيتش يتحدى فيروس كورونا ويعود للتدريبات الجماعية
سبوتنيك عربي
قرر نجم كرة القدم العالمية ومهاجم ميلان الإيطالي، زلاتان إبراهيموفيتش، تحدي فيروس كورونا المستجد والعودة مجددا إلى التدريبات الجماعية. 09.04.2020, سبوتنيك عربي
2020-04-09T19:01+0000
2020-04-09T19:01+0000
2022-05-17T13:26+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103360/50/1033605029_0:0:3500:1978_1920x0_80_0_0_778f813210adc3ba6c998feb2cbb75f5.jpg
ميلان
السويد
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103360/50/1033605029_0:0:3500:2199_1920x0_80_0_0_d9d27f31bbebcce8e861d4a5e8c92ca7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
رياضة, الأخبار, زلاتان إبراهيموفيتش, ميلان, السويد
رياضة, الأخبار, زلاتان إبراهيموفيتش, ميلان, السويد
إبراهيموفيتش يتحدى فيروس كورونا ويعود للتدريبات الجماعية
19:01 GMT 09.04.2020 (تم التحديث: 13:26 GMT 17.05.2022) قرر نجم كرة القدم العالمية ومهاجم ميلان الإيطالي، زلاتان إبراهيموفيتش، تحدي فيروس كورونا المستجد والعودة مجددا إلى التدريبات الجماعية.
ونشر نادي "هاماربي" السويدي لكرة القدم، مجموعة من الصور عبر حسابه على موقع "تويتر" تظهر إبراهيموفيتش وهو يخوض التدريبات الجماعية، رغم الحظر المفروض في إيطاليا على النشاط الرياضي.
ويملك زلاتان أسهما كبيرة في نادي هاماربي، أحد أندية الدرجة الأولى في السويد.
ويبدو أن إبراهيموفيتش استغل استمرار الحياة بشكل شبه طبيعي في السويد، من أجل المحافظة على لياقته البدنية والعودة إلى التدريبات الرياضية.
وكان إبراهيموفيتش قد عاد إلى السويد في مارس/آذار الماضي، عقب توقف الدوري الإيطالي إلى أجل غير مسمى، بسبب تفشي جائحة كورونا في معظم أنحاء البلاد.
صنفت منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض (كوفيد-19)، الذي ظهر في الصين أواخر العام الماضي، يوم 11 آذار/ مارس، وباءً عالميا، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة.
وأجبر الوباء العديد من دول العالم، وعلى رأسها دول كبيرة بإمكانياتها وعدد سكانها، على اتخاذ إجراءات استثنائية؛ تنوعت من حظر الطيران إلى إعلان منع التجول وعزل مناطق بكاملها، وحتى إغلاق دور العبادة، لمنع تفشي العدوى القاتلة.