https://sputnikarabic.ae/20200510/الخارجية-الإيرانية-الدول-الضامنة-لعملية-أستانا-لا-تقرر-مستقبل-الحكومة-السورية-1045397471.html
الخارجية الإيرانية: الدول الضامنة لعملية أستانا لا تقرر مستقبل الحكومة السورية
الخارجية الإيرانية: الدول الضامنة لعملية أستانا لا تقرر مستقبل الحكومة السورية
نفت وزارة الخارجية الإيرانية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام بأن الدول الضامنة لعملية أستانا (إيران وروسيا وتركيا) هي من تقرر مستقبل الحكومة السورية، واصفا إياها... 10.05.2020, سبوتنيك عربي
2020-05-10T15:05+0000
2020-05-10T15:05+0000
2021-11-24T12:40+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104232/50/1042325040_0:0:3073:1728_1920x0_80_0_0_4e9a825b264b752c31d8ef0812b5f204.jpg
أستانة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104232/50/1042325040_157:0:2888:2048_1920x0_80_0_0_8a2c140acf7e211babf4975286be6086.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, أستانة
العالم العربي, الأخبار, أستانة
الخارجية الإيرانية: الدول الضامنة لعملية أستانا لا تقرر مستقبل الحكومة السورية
15:05 GMT 10.05.2020 (تم التحديث: 12:40 GMT 24.11.2021) نفت وزارة الخارجية الإيرانية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام بأن الدول الضامنة لعملية أستانا (إيران وروسيا وتركيا) هي من تقرر مستقبل الحكومة السورية، واصفا إياها بأنها لا أساس لها من الصحة.
طهران - سبوتنيك. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي، في بيان اليوم الأحد، "الخارجية الإيرانية تنفي مزاعم بعض وسائل الإعلام بأن الدول الضامنة لعملية استانا هي من تقرر مستقبل الحكومة السورية وهذه المزاعم لا أساس لها من الصحة".
وأكد موسوي "أن الشعب السوري هو الوحيد الذي سيقرر مستقبله وحكومته ومن سيتولى قيادة البلاد".
وأضاف "تحاول إيران وروسيا وتركيا، بصفتها دول ضامنة لعملية استانا دعم وتقوية المحادثات السورية السورية من خلال إنشاء مناطق خفض توترات، وتشكيل لجنة دستورية، وترك الشعب السوري لأن يقرر مستقبله".
وكان وزراء خارجية إيران وروسيا وتركيا، قد بحثوا في اجتماع ثلاثي "تركي- روسي- إيراني" في 22 نيسان/أبريل الماضي، الشأن السوري، وسبل مكافحة جائحة كورونا، وجاء ذلك خلال اجتماع وزراء الخارجية السابع حول مسار أستانا المتعلق بسوريا، الذي ضم كل من التركي مولود تشاووش أوغلو، والروسي سيرغي لافروف، والإيراني محمد جواد ظريف، عبر الفيديو.
وفي 5 مارس/آذار الماضي، أعلن الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان توصلهما إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في إدلب اعتبارا من 6 من الشهر نفسه.