https://sputnikarabic.ae/20200510/مهمة-الحكومة-العراقية-الجديدة-حل-الفصائل-المسلحة-أم-إخراج-القوات-الأمريكية؟-1045396402.html
مهمة الحكومة العراقية الجديدة… حل الفصائل المسلحة أم إخراج القوات الأمريكية؟
مهمة الحكومة العراقية الجديدة… حل الفصائل المسلحة أم إخراج القوات الأمريكية؟
سبوتنيك عربي
قال رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، إن العراق لن يكون ساحة لتصفية الحسابات، وجاء ذلك في أول مقابلتين للكاظمي ببغداد مع سفيري الولايات المتحدة ماثيو تولر،... 10.05.2020, سبوتنيك عربي
2020-05-10T13:07+0000
2020-05-10T13:07+0000
2022-01-12T14:26+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/i/logo/logo-social.png
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
أين الحقيقة؟, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية
أين الحقيقة؟, أخبار إيران, الولايات المتحدة الأمريكية
مهمة الحكومة العراقية الجديدة… حل الفصائل المسلحة أم إخراج القوات الأمريكية؟
13:07 GMT 10.05.2020 (تم التحديث: 14:26 GMT 12.01.2022) قال رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، إن العراق لن يكون ساحة لتصفية الحسابات، وجاء ذلك في أول مقابلتين للكاظمي ببغداد مع سفيري الولايات المتحدة ماثيو تولر، وإيران إيرج مسجدي، منذ نيل الثقة الخميس.
وحسب بيان للحكومة، أكد الكاظمي، خلال لقاء تولر، "ضرورة التعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية والأمنية ومواجهة الإرهاب واستقرار المنطقة".
وخلال لقائه السفير الإيراني، أكد الكاظمي "حرص العراق على إقامة أفضل العلاقات مع إيران وجميع دول الجوار، بما يخدم مصالح الشعبين الجارين والأمن الاستقرار في المنطقة".
فهل توافق الأمريكيين والإيرانيين على الكاظمي ؟
عن هذا الموضوع يقول ضيف برنامج "أين الحقيقة" على أثير راديو "سبوتنيك" المحلل السياسي الدكتور أمجد الهذال:
"يعد الكاظمي من الشخصيات البراغماتية التي تجيد التفاوض، إلا أنه وفي ظل الوضع الحالي لا يستطيع تصفير المشاكل بين واشنطن وطهران، لكنه يستطيع منع حصول أي صدام بين البلدين على الأراضي العراقية."
وتابع الهذال بالقول، "هناك ارتياح أمريكي كبير لشخصية الكاظمي، فهو عمل مديرا لجهاز المخابرات العراقية بموافقة أمريكية، بينما كانت هناك تحفظات إيرانية عليه، وهو حاول أن يمد خطوط مع الإيرانيين، فليس للأخيرين إلا التعامل والتعاون معه، نظرا لما يمروا به أزمات كبيرة."
وأضاف الهذال قائلاً، "لن يستطيع السيد الكاظمي حل الفصائل المسلحة أو سحب سلاحها، حيث لم يستطع فعل ذلك من سبقوه منذ العام 2005، على الرغم من أن ذلك كان منصوص عليه في برامجهم، أما قضية خروج القوات الأمريكية فلن يطرحها الكاظمي في هذه المرحلة، فهي أصلا لم ترد في برنامجه الحكومي."
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق