ولا تزال بارانياس تقضي فترة الحجر الصحي في دار للرعاية في أولوت، على الرغم من اختفاء الأعراض المصاحبة للفيروس.
لـ"تغرد" ابنتها روزا، على منصة التواصل الاجتماعي "تويتر"، قائلة: "الآن هي بخير، تتحدث، يمكنها أن تفكر وتشرح أفكارها، لقد أصبحت هي نفسها مرة أخرى".
Avui compleixo 113 anys
— Super Àvia Catalana (@MariaBranyas112) March 4, 2020
“Com fer-vos saber que sempre hi ha temps? Com fer-vos saber que ningú estableix normes, excepte la vida?” (Mario Benedetti) pic.twitter.com/vFxgMAZ8nG
يذكر بأن ماريا ولدت في سان فرانسيسكو في 4 مارس/آذار 1907، وانتقلت إلى إسبانيا عام 1915 مع عائلتها خلال الحرب العالمية الأولى، وتزوجت في عام 1931 وأنجبت ثلاثة أطفال، وأصبح لديها 11 حفيدا.
وقد نجت من جائحة الإنفلونزا الإسبانية في 1918-19 والحرب الأهلية 1936-1939.
لتصبح ماريا أكبر الأشخاص المعمرين في العالم والذين تعافوا من المرض ومنهم امرأة عمرها 101 عاما من نيويورك، بالإضافة لماريلي شابيرو آشر، المقيمة في واشنطن وتبلغ من العمر 107 أعوام، والتي لا تزال تعمل في مجال الفن.