https://sputnikarabic.ae/20200628/حقنة-من-شأنها-إخفاء-أمراض-القلب-في-العالم-1045851973.html
حقنة من شأنها إخفاء أمراض القلب في العالم
حقنة من شأنها إخفاء أمراض القلب في العالم
أعلنت شركة أمريكية واعدة متخصصة في الدراسات وأبحاث أمراض القلب والأوعية الدموية في كمبريدج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، عن نجاحها باختبار تعديلات جينية قد تخفي... 28.06.2020, سبوتنيك عربي
2020-06-28T13:20+0000
2020-06-28T13:20+0000
2020-06-28T13:20+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102147/46/1021474610_0:396:4234:2790_1920x0_80_0_0_9e0819e3c3aa861d3ee5b1ab56c1747e.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102147/46/1021474610_0:262:4234:2924_1920x0_80_0_0_5369e2d959b2549e9dec1e7975185aa0.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
علوم, الأخبار, منوعات
حقنة من شأنها إخفاء أمراض القلب في العالم
تابعنا عبر
أعلنت شركة أمريكية واعدة متخصصة في الدراسات وأبحاث أمراض القلب والأوعية الدموية في كمبريدج بولاية ماساتشوستس الأمريكية، عن نجاحها باختبار تعديلات جينية قد تخفي أمراض القلب في العالم.
وكشفت شركة "Verve Therapeutics" الأمريكية، عن نجاحها بالاختبارات الأولى على القرود، لتحرير جبنين أساسيين مسؤولان عن تصلب الشرايين والأوعية الدموية وتنقص مستويات الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم، والتي من شأنها أن تحد من الإصبات القلبية الناتجة عن تصلب الشرايين.
وقام الفريق بتطوير أدوية (حقنة) تعمل على تحرير الجينوم البشري بشكل آمن وتعطيل الجينات التي تؤثر على المتغيرات القلبية، كالجينات المسؤولة عن زيادة الكوليسترول بهدف الحد من أمراض القلب.
وبحسب صحيفة "businesswire" الأمريكية، تم تنفيذ هذه التجربة بنجاح على القرود، وتتواجد نفس هذه الجينات أيضا لدى الإنسان، مما يعطي أملا كبيرا لمرضى القلب في المستقبل.
وتأمل الشركة تجنيب الإنسان الأمراض المتعلقة بالكولسترول وضغط الدم والقلب وغيرها، حيث يتم تعديل هذه الجينات التي من الممكن أن تأخذ شكلا آخر
الدواء الجديد عبارة عن حقنتين من الحمض النووي الريبي، الأولى تعمل على تعديل الجينات، أما الثانية فهي دليل لتوجيه الجينات المعدلة إلى تسلسل محدد من الحمض الننوي البشري.