ذكر ذلك المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، الذي أوضح أن تصريحات الجنرال كوخافي، جاءت خلال حفل تسليم وتسلم القيادة على قيادة العمليات العسكرية في العمق مساء اليوم الثلاثاء.
#عاجل
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 18, 2020
الحكومة اللبنانية تعترض تحقيق مهمة #اليونيفيل بنفس الطريقة التي لم تحرك ساكنًا مع شحنة نترات #الأمونيوم وهكذا تقف مكتوفة الأيدي في التعامل مع عشرات الالاف من الصواريخ الموجودة داخل القرى وتحت المباني وفي المخازن في المناطق السكنية - رئيس الأركان الجنرال كوخافي مساء اليوم pic.twitter.com/BQWPNraubh
وقال كوخافي: "الحكومة اللبنانية تعترض تحقيق مهمة اليونيفيل بنفس الطريقة التي لم تحرك ساكنا مع شحنة نترات الأمونيوم".
وتابع: "هكذا تقف مكتوفة الأيدي في التعامل مع عشرات الآلاف من الصواريخ الموجودة داخل القرى وتحت المباني وفي المخازن في المناطق السكنية".
وأضاف: "الحكومة اللبنانية تقف مكتوفة الأيدي في التعامل مع عشرات الآلاف من الصواريخ الموجودة داخل القرى".
#كوخافي: يجب مطالبة الحكومة اللبنانية بسط نفوذها والسيطرة على ما يجري في #لبنان فيما يتعلق بالإرهاب والسلاح pic.twitter.com/4CT1DFAuON
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 18, 2020
وكشف الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق، عن موعد تشكيل وحدة "الشبح 99"، وتفاصيل مهامها، والتي سبق وأعلن عنها رئيس الأركان، أفيف كوخافي، لافتا إلى أن وحدة "الشبح 99" سيبدأ تشكيلها الشهر المقبل.
وقال موقع "والا" الإسرائيلي، إن "الوحدة ستقاتل ضد حماس في قطاع غزة وحزب الله في لبنان، وهي متعددة المهام ومخصصة لعبور الحدود والهجوم في عمق أراضي العدو في عدة ساحات"، مشيرا إلى أن الجيش أسس نظام مناورات بري جديد ومتطور لفرقة "الشبح 99" الهجومية.
وتتكون الوحدة من قوات المشاة ومهندسين قتاليين، وقوات من نخبة يهلوم وكتائب استطلاع جادسار، وقوات المظليين، والمدفعية، ووحدة "عوكتس الكلابة"، ووحدة "دوفدوفان"، وكذلك القوات الجوية والطيارين، والاستخبارات الميدانية.
ولفت الموقع العبري إلى أنه "سيتم تجهيز الوحدة بأسلحة متطورة، ولديها نظام قيادة وسيطرة جديد على الأرض للتحكم بالاتصالات ومستوى النيران، وجمع معلومات استخبارية وتحديد الأهداف، منوها إلى أنه سيتم ربط الوحدة بنظام "الزناد الذكي" الذي يربط وسائل الجمع والهجوم في ساحة المعركة ويسمح بإغلاق دوائر إطلاق النار بسرعة ودقة وفعالية وأمان.